Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
كل أبواب الخير من العلم والديانة إنما هي من باب الاستعانة، فالاستعانة بوابة العبادة
الحق أن هذا الانطلاق فى أعماء الحياة دون اكتراث بما كان ويكون، أو الاكتفاء بنظرة خاطفة لبعض الأعمال البارزة أو الأعراض المخوفة، الحق أن ذلك نذيرُ شؤم
الآمر الذي لا يخاف إذا عُصي أمره، هو الذي لا يعبأ به إذا أطيع أمره
لو عمل المسلمون بآداب قرآنهم للفتوا الأنظار إلى روعته أكثر من ألف جمعية، وألف خطاب، وألف كتاب
من علامة الصبر، ألا تكثر من الشكوى للناس ومن علامة الشكر، أن تخجل من التقصير مع من أحسن إليك ومن علامة صدق المؤمن في إيمانه، بذله لله من أمواله
يعسر خروج حب الرئاسة من القلب إذا انفرد، حتى قال الصوفية: حب الرئاسة آخر ما يخرج من رؤوس الصديقين
لحق أن الوجود الإنساني منذ الأزل لم يعرف كتابًا توفرت له ضمانات الحفظ، وتظاهرت حوله أسباب العصمة، مثل ما عرف لهذا القرآن الكريم
المصائب نعمة، وذلك لأنها مُكفرات للذنوب، ولأنها تدعوه إلى الصبر فيُثاب عليها، ولأنها تقتضي الإنابة إلى الله والذّل له، والإعراض عن الخلق، إلى غير ذلك من المصالح العظيمة
أفضل الجهاد والعمل الصالح: ما كان أطوع للرب، وأنفع للعبد
قال ابن تيمية رحمه الله:
ليس في الدنيا أكثر ولا أعظم خيراً من قلب المؤمن
مجموع الفتاوى ( 16 / 294)