Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
قد ضرب رسول الله مثلا للمؤمن النخلة، كل شىء فيها ينفع، كأن المؤمن على اختلاف أحواله لن يكون إلا نافعاً، وإن تفاوتت مظاهر نفعه وتباينت آثارها
قال الإمام أحمد حدثنا عبد الرزاق قال: "أهل مكة يقولون: أخذ ابن جريج الصلاة من عطاء، وأخذها عطاء من ابن الزبير، وأخذها ابن الزبير من أبي بكر، وأخذها أبو بكر من النبي صلى الله عليه وسلم قال عبد الرزاق: ما رأيت أحدًا أحسن صلاة من ابن جريج"
من ادَّعى التحرُّر وهو ملحد فهو مخرِّب، ومن ادَّعى الهدى وهو مخالف للكتاب والسنة فهو ضال، ومن ادَّعى الإرشاد وهو مخالف لهدي الرسول صلى الله عليه وسلم، فهو جاهل أو محتال
اعتدل في تشجيع ذوي المواهب كيلا يقتلهم الغرور، فقلما اتسعت عقول الأذكياء من الفتيان للشهرة المبكرة، والمديح المغالي
كثير من النساء يكن نساء بالحلية والشكل دون ما وراءهما، كأنما هُيئن رجالًا في الأصل ثم خُلقن نساء بعد
شيئان لا يجتمعان للمرء في ظل حضارة الغرب: رفاهيته المادية وفضائله الخلقية
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
قوله تعالى:
(نحن نقص عليك أحسن القصص) يتناول كل ما قصه الله في كتابه، فهو أحسن مما لم يقصه، ليس المراد أن قصة يوسف أحسن ما قص في القرآن، وأين ما جرى ليوسف مما جرى لموسى ونوح وإبراهيم وغيرهم من الرسل فقصصهم [أولو العزم] أحسن من قصة يوسف؛ ولهذا ثناها الله في القرآن، لا سيما قصة موسى
قال الإمام أحمد بن حنبل:
أحسن أحاديث الأنبياء حديث تكليم الله لموسى
الفتاوى (١٧ / ١٩)
ارتكاب الآثام سبيل السقوط والإهانة ومزلقة إلى خزى الفرد والجماعة
قانون الطبيعة يقضي ألا تحب المرأة رجلًا يسمى رجلًا، وألا تكون جديرة بمحبها، إلا إذا جرت بينهما أهوال من الغرام تتركها معه كأنها مأخوذة في الحرب
من علامة الصبر، ألا تكثر من الشكوى للناس ومن علامة الشكر، أن تخجل من التقصير مع من أحسن إليك ومن علامة صدق المؤمن في إيمانه، بذله لله من أمواله