Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
أن الهوى رق فى القلب، وغل فى العنق، وقيد فى الرجل، ومتابعة أسير، فمن خالفه عتق من رقه وصار حراً، وخلع الغل من عنقه، والقيد من رجله، واستطاع مسايرة الصالحين
الروح لا تعرف شيئًا اسمه الموت، ولا شيئًا اسمه الوجع؛ وإنما تعرف حظها من اليقين
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :-
*( من أعظم العبادات سد الفاقات ، وقضاء الحاجات ، ونصر المظلوم ، وإغاثة الملهوف ، والأمر بالمعروف ) *
【 مجموع الفتاوى (٢٤٣/٢٨) 】
( اللهم إنّك عفو تحب العفو فاعفُ عنّا )
لماذا طلب العفو في ليلة القدر ؟
قال الإمام ابن رجب رحمه الله :
( وإنما أمر بسؤال العفو في ليلة القدر ؛ بعد الاجتهاد في الأعمال فيها وفي ليالي العشر :
لأن العارفين يجتهدون في الأعمال ثم لا يرون لأنفسهم عملًا صالحًا ، ولا حالًا ولا مقالًا ؛ فيرجعون إلى سؤال العفو ؛ كحال المذنب المُقَصّر )
من كتاب لطائف المعارف : (٢٠٦)
أصعب شيء على المصلين في هذه الأيام سماع أكثر خطباء المساجد يوم الجمعة
أيها البحر وأنت تملأ ثلاثة أرباع الأرض بالعظمة والهول ردّاً على عظمة الانسان وهوله في الربع الباقي ما أعظم الإنسان وأصغره!
كل محبوب عذاب على مُحبِّه إلا الله عزَّ وجل، ورسوله صلى الله عليه وسلم
إن الطلب الجميل تكسب الحلال فى سماحة ورفق، واطراح الحرام فى زهادة وأنفة، ثم تجىء بعد ذلك بقية تعاليم الإسلام القائمة على الإيمان بالله، والتصديق بلقائه، وإيثار ما عنده، ومعرفة قدر الدنيا بالنسبة إلى الأخرى
ما الشقاء إلا خَلَّتان من خلال النفس: أما واحدة فأن يكون في شرهك ما يجعل الكثير قليلًا، وأما الثانية فأن يكون في طمعك ما يجعل القليل غير قليل
إذا اشتكيت إلى إنسان مرضك أو ضائقتك، ثم لم يفعل من أجلك شيئاً، إلا أن يقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، فلا تشتكِ إليه مرة أخرى، فلو كان أخاً حميماً لأرَّقه ألمك، ولو كان رجلاً شهماً لبادر إلى معونتك، فوفِّر حظَّك من الشكوى لمن كان له حظ من المروءة