Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
مر بشر الحافى - رحمه الله - على بئر ، فقال له صاحبه: أنا عطشان فقال: البئر الأخرى! فمر عليها ، فقال له: الأخرى! ثم قال: كذا تُقطع الدنيا
لكل شيء محبوب ثمن، فثمن الحرية بعض القيود، وثمن الاستقامة بعض الحرمان، وثمن الكرامة بعض الاضطهاد، وثمن الثراء بعض الحسد، وثمن السلامة بعض الأذى
قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله [الفرقان بين الحق والبطلان] :
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "إني تارك فيكم ثَقَلَيْن: كتاب اللّه" فحض على كتاب اللّه، ثم قال "وعترتي أهل بيتي، أذكركم اللّه في أهل بيتي" ثلاثَا
فوصى المسلمين بهم، لم يجعلهم أئمة يرجع المسلمون إليهم، فانتحلت الخوارج كتاب اللّه، وانتحلت الشيعة أهل البيت، وكلاهما غير متبع لما انتحله؛ فإن الخوارج خالفوا السنة التي أمر القرآن باتباعها، وكفروا المؤمنين الذين أمر القرآن بموالاتهم ولهذا تأول سعد بن أبي وقاص فيهم هذه الآية{ وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ} [البقرة:26-27]، وصاروا يتتبعون المتشابه من القرآن فيتأولونه على غير تأويله، من غير معرفة منهم بمعناه، ولا رسوخ في العلم، ولا اتباع للسنة، ولا مراجعة لجماعة المسلمين الذين يفهمون القرآن وأما مخالفة الشيعة لأهل البيت فكثيرة جداً اهـ
لا يستدل بالأحلام في الأحكام إلا ضعيف المُنَّة
الشجرة التي لا تُميل الرياح أغصانها شجرة ميتة الجذور، كذلك النفس التي لا تهزها المآسي نفس ماتت فيها معاني الإنسانية
في ميدان العلم والدراسة ناس منسوبون لله لأنهم مرتبطون بحقائق الوحي لا يحيدون عنها يساق فيهم قوله تعالى: (ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون)
أكل الطيبات من غير سرف والاستجمام من غير إفراط واستعمال النعمة من غير ترف فيه معنى الشكر ويؤدي إلى النشاط لعمل الخير
الصبر عبارة عن: مصارعة باعث الدين مع باعث الهوى
قال ابن حزم - رحمه الله - :
" كل أملٍ ظَفَرْتَ بهِ فعُقْباه حُزْنٌ ؛ إمَّا بذهابه عنكَ ، وإمَّا بذهابك عنه ، ولا بُدَّ من أحد هٰذَيْن السبيلين إلا العمل لله - عزّ وجلَّ - فعقباه على كلِّ حالٍ سرور في عاجلٍ وآجلٍ "
الأخلاق والسِّير | صـ٧٥
السنة حجة على جميع الأمة، وليس عمل أحد من الأمة حجة على السنة