فهرس الكتاب
الصفحة 349 من 1489

فكانوا يشركون بالله عز وجل في ألوهيته وعبادته، فأرسل الله إليهم نبيه إلياس عليه السلام يدعوهم إلى التوحيد، فعلى رواية: أنهم آمنوا ثم كفروا، وعلى رواية أخرى: أنهم آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا لما شاهدوا صدق ما يقوله نبيهم.

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام