الخدري، وبريدة، وأم سلمة، والمطلب بن أبي وداعة.
وقال البيهقي:"قصة حنين الجذع من الأمور الظاهرة التي حملها الخلف عن السلف".
وقال الشافعي فيما نقله عنه ابن أبي حاتم في مناقبه:"ما أعطى الله نبيا ما أعطى نبينا محمدا - عليه أفضل الصلاة والسلام -. فقيل له: أعطي عيسى إحياء الموتى، قال: أعطي محمد حنين الجذع حتى سمع صوته فهو أكبر من ذلك".