احتفل آلاف الفلسطينيين في قطاع غزة باتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، وخرج آلاف الفلسطينيين في شوارع القطاع احتفالا بالاتفاق.

واعتبرت حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة أن الاتفاق يعد انتصارا للمقاومة.


اغتيل عبد الرؤوف ريغي زعيم حركة "جيش النصر" البلوشية السنية في مدينة كويتا غرب باكستان.

وكان عبد الرؤوف ريغي رحمه الله قد تعلم العلوم الشرعية والدينية في مدارس زاهدان، ثم انتقل إلى كراتشي في باكستان، وتخرج من جامعة دار العلوم بكراتشي في الدراسات الإسلامية.

وبعدما أنهى ريغي الدراسات الإسلامية عاد إلى بلوشستان إيران، وبدأ من هناك بتشكيل الفصائل المسلحة البلوشية إلى جانب شقيقه عبد المالك.


أصدرت الحكومة السودانية قرارا بغلق جميع المراكز الثقافية الإيرانية بها، وطرد الملحق الثقافي الإيراني ودبلوماسيين آخرين بعد أن تأكد لها أن المركز وفروعه قد تجاوزوا التفويض الممنوح لهم والاختصاصات التي تحدد الأنشطة التي يخولهم القيام بها، وبذلك أصبح يشكل تهديدا للأمن الفكري والأمن الاجتماعي بالسودان.


سيطر مقاتلو بوكو حرام على معظم مناطق ولاية بورنو شمالي البلاد.

وقبل ذلك كانت جماعة بوكو حرام تسيطر على عدد من المدن شمال شرقي البلاد من "غمبورو نغالا"، و"غووزا" في ولاية بورنو، إلى "يوني يادا" في ولاية يوبي، وحتى "مادغالي" و"غولاك" في ولاية أداماوا.


أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية عن تحالف دولي كبير لعشرات الدول الغربية والعربية ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش).


قتل عدد من قادة حركة أحرار الشام في تفجير ضخم في بلدة رام حمدان بريف إدلب الشمالي؛ حيث كانوا في اجتماع يضم من (40) إلى (50) من قادة الصف الأول والثاني بالحركة بينهم القائد العام أبو عبد الله الحموي (حسان عبود) رحمه الله.

وأحرار الشام جماعة إسلامية تنضوي تحت لواء تحالف الجبهة الإسلامية الذي يخوض صراعا مع نظام بشار الأسد.


قررت الحكومة التركية رفع حظر ارتداء الفتيات للحجاب في المدارس الإعدادية التركية.

وأعلن "بولند أرنج"، نائب رئيس الوزراء والناطق الرسمي باسم الحكومة: أن الحكومة التركية عدلت لوائح اللباس المدرسي؛ حيث عدلت المادة الثالثة والرابعة من تلك اللوائح، وألغت بند (حاسري الرأس) منها، بحيث سيصبح بإمكان الفتيات المحجبات الذهاب إلى المدرسة بحجابهن.


يتسلم "أشرف غني أحمد زاي" رسميا منصبه كرئيس لأفغانستان من خلفه الرئيس السابق "حامد كرزاي".

وأقيم حفل أداء اليمين في القصر الرئاسي بالعاصمة كابل، وحضره مسؤولون من عدة دول بينهم الرئيس الباكستاني "ممنون حسين"، ونائب رئيس الوزراء التركي "بولند أرنج"، ونائب الرئيس الإيراني، ونائب الرئيس الهندي.


منعت حكومة ميانمار المسلمين من أقلية الروهينجا بإقليم أركان في ميانمار (بورما سابقا)، من أداء فريضة الحج للعام الثاني على التوالي، ولم يستطع أحد من الروهينجيين الذهاب لأداء فريضة الحج؛ وذلك بسبب الاضطهاد الذي يتعرضون له.


قامت الحكومة الموريتانية بتغيير عطلة نهاية الأسبوع من يومي الجمعة والسبت إلى السبت والأحد، وندد كثير من الأئمة والفقهاء بهذا الأمر، وعدوه معارضا للدستور الموريتاني، الذي ينص على أن الإسلام دين الدولة والشعب، وطالبوا السلطات الموريتانية بالتراجع الفوري عن هذا القرار المستفز لمشاعر المسلمين.


أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض حكما بالقتل تعزيرا على نمر النمر؛ أحد مثيري الفتنة بالقطيف، الذي كان يطالب بولاية الفقيه في البحرين والسعودية.


اقتحمت مجموعات يهودية متطرفة باحات المسجد الأقصى تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، وقد سهلت قوات الاحتلال عملية الاقتحام هذه بعدما فرضت إجراءات أمن مشددة في محيط المسجد الأقصى وسمحت بدخول (900) يهودي وسائح أجنبي إلى باحات المسجد الأقصى.


انتخب الائتلاف السوري المعارض الدكتور أحمد طعمة رئيسا للحكومة السورية المؤقتة.


وافقت المحكمة العليا بمدينة لاغوس النيجيرية على حظر ارتداء الحجاب في مدارس الدولة بالعاصمة السابقة.


توفي صباح الأحد المؤرخ السوري محمود شاكر في منزله بالعاصمة السعودية الرياض، وقد أثرى رحمه الله المكتبة الإسلامية بعشرات الكتب، كان أبرزها موسوعة "التاريخ الإسلامي"، كما عرف باهتمامه البالغ بأحوال الأقليات المسلمة حول العالم.

ولد أبو أسامة محمود بن شاكر في حرستا شمال شرقي دمشق في شهر رمضان عام (1351هـ-1932م)، درس الابتدائية والإعدادية والثانوية وتخرج فيها عام (1371هـ-1952م)، وتلقى العلوم الشرعية على أيدي بعض أهل العلم في مساجد بلدته، ثم التحق بجامعة دمشق ليدرس علم الجغرافيا، ثم تخرج فيها عام (1956-1957م).

التحق بعد ذلك بالخدمة العسكرية الإلزامية، وتخرج ضابطا برتبة ملازم، ثم أرسل إلى الجبهة كضابط مدفعية على الحدود مع فلسطين في القطاع الشمالي وذلك عام (1960م)، عاد بعدها إلى التدريس؛ حيث درس في مناطق عديدة في سورية.

عمل مدرسا في مدارس وزارة التربية السورية حتى عام (1977م).

وانتقل رحمه الله إلى المملكة العربية السعودية عام (1392هـ)، وتعاقد مع إدارة الكليات والمعاهد العلمية، التي غدت بعد ذلك جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وعمل أستاذا للجغرافيا والتاريخ الإسلامي في كلية العلوم الاجتماعية بالرياض والقصيم.

له أكثر من مائتي مصنف في التاريخ والفكر الإسلامي والجغرافيا.


وقع هجوم على مقر الصحيفة الساخرة "شارلي إبدو" في باريس، وأدى إلى مقتل (12) شخصا وإصابة (11) آخرين، وكانت الصحيفة المعنية سبق أن نشرت رسوما مسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم.


نفذت السلطات البنغالية حكم القتل بحق مساعد الأمين العام لحزب الجماعة الإسلامية محمد قمر الزمان رحمه الله، والذي أصدرته محكمة جرائم الحرب الدولية، التي تأسست في بنغلاديش عام (2010م) للتحقيق بجرائم الحرب إبان حرب الاستقلال عام (1971م).

وقد قتل قمر الزمان في السجن الذي كان معتقلا فيه.


الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود هو الابن الثاني عشر من أبناء الملك عبد العزيز الذكور، وهو سادس ملوك المملكة العربية السعودية، وأمه هي فهدة بنت العاصي بن شريم الشمري.

ولد في عام (1924م) بمدينة الرياض، وقد نشأ في كنف والده الملك عبد العزيز، واستفاد من مدرسته وتجاربه في مجالات الحكم والسياسة والإدارة والقيادة، عين قائدا للحرس الوطني عام (1962م).

وقام بزيادة عدد قوات الحرس الوطني وتجهيزها بأحدث الأسلحة.

نصب ملكا في يوم الإثنين (26 جمادى الثانية 1426هـ) الموافق (1 أغسطس 2005م) خلفا للملك فهد بن عبد العزيز آل سعود.

توفي رحمه الله عن عمر يناهز التسعين عاما، ودفن في مقبرة العود بعد أن صلي عليه في جامع الإمام تركي بن عبد الله عقب صلاة العصر من يوم الجمعة.


بويع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ملكا للمملكة العربية السعودية، وكان قد قضى أكثر من عامين ونصف وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء، كما بقي حينها في منصبه وزيرا للدفاع.

ولد سلمان بن عبد العزيز في الخامس من شوال سنة (1354هـ) الموافق (31 ديسمبر 1935م) في الرياض، وهو الابن الخامس والعشرون لمؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود.

تم تعيينه بداية أميرا لمنطقة الرياض بالنيابة وهو في التاسعة عشرة من العمر بتاريخ (11 رجب 1373هـ) الموافق (16 مارس 1954م)، وبعد عام واحد عين أميرا لمنطقة الرياض برتبة وزير، وذلك بتاريخ (25 شعبان 1374هـ) الموافق (18 إبريل 1955م)، واستمر أميرا لمنطقة الرياض لأكثر من خمسة عقود، ثم عين وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للدفاع.


استولى الحوثيون على السلطة واحتلوا صنعاء، وسيطروا على مقر التلفزيون والمطار واقتحموا مقر الفرقة التي يقودها علي محسن الأحمر، وجامعة الإيمان الإصلاحية وسيطروا على مؤسسات أمنية ومعسكرات ووزارات حكومية، فهرب الأحمر إلى السعودية، واستقال الرئيس عبد ربه منصور هادي ونائبه خالد بحاح في (22 يناير 2015م)، ووقعت معارك في إب والحديدة والبيضاء مع المقاومة الشعبية، أصدر الحوثيون بعد ذلك ما أسموه بالـ"الإعلان الدستوري" وقاموا بحل البرلمان، وتمكين "اللجنة الثورية" بقيادة محمد علي الحوثي لقيادة البلاد، وأعلنوا عن عزمهم تشكيل مجلس وطني من (551) عضوا، ومجلس رئاسي من خمسة أعضاء بقيادة محمد علي الحوثي وهو ما رفض محليا ودوليا.