• 2882
  • أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ، كَتَبَ إِلَى عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ يُبَايِعُهُ ، فَكَتَبَ إِلَيْهِ : " بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، أَمَّا بَعْدُ : لِعَبْدِ اللَّهِ عَبْدِ الْمَلِكِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، سَلَامٌ عَلَيْكَ ، فَإِنِّي أَحْمَدُ إِلَيْكَ اللَّهَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ، وَأُقِرُّ لَكَ بِالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ عَلَى سُنَّةِ اللَّهِ ، وَسُنَّةِ رَسُولِهِ فِيمَا اسْتَطَعْتُ "

    وَحَدَّثَنِي مَالِكٌ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ، كَتَبَ إِلَى عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ يُبَايِعُهُ ، فَكَتَبَ إِلَيْهِ : بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، أَمَّا بَعْدُ : لِعَبْدِ اللَّهِ عَبْدِ الْمَلِكِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، سَلَامٌ عَلَيْكَ ، فَإِنِّي أَحْمَدُ إِلَيْكَ اللَّهَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ، وَأُقِرُّ لَكَ بِالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ عَلَى سُنَّةِ اللَّهِ ، وَسُنَّةِ رَسُولِهِ فِيمَا اسْتَطَعْتُ

    وأقر: أقر بالأمر : أثبته واعترف به
    لِعَبْدِ اللَّهِ عَبْدِ الْمَلِكِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، سَلَامٌ عَلَيْكَ ، فَإِنِّي
    حديث رقم: 6815 في صحيح البخاري كتاب الأحكام باب: كيف يبايع الإمام الناس
    حديث رقم: 6817 في صحيح البخاري كتاب الأحكام باب: كيف يبايع الإمام الناس
    حديث رقم: 6882 في صحيح البخاري كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة باب الاعتصام بالكتاب والسُّنّة
    حديث رقم: 9538 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ أَهْلِ الْكِتَابِ بَيْعَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 15432 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ قِتَالِ أَهْلِ الْبَغْيِ بَابُ كَيْفِيَّةِ الْبَيْعَةِ
    حديث رقم: 15433 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ قِتَالِ أَهْلِ الْبَغْيِ بَابُ كَيْفِيَّةِ الْبَيْعَةِ
    حديث رقم: 1402 في مسند الروياني مسند الروياني حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ
    حديث رقم: 1160 في الأدب المفرد للبخاري بَابُ : كَيْفَ يُكْتَبُ صَدْرُ الْكِتَابِ ؟
    حديث رقم: 4968 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الرابع عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ رِيَاحِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُرْطِ بْنِ رَزَاحِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيِّ بْنِ غَالِبِ بْنِ فِهْرٍ . وَأُمُّهُ زَيْنَبُ بِنْتُ مَظْعُونِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ وَهْبِ بْنِ حُذَافَةَ بْنِ جُمَحِ بْنِ عَمْرِو بْنِ هَصِيصٍ . وَكَانَ إِسْلَامُهُ بِمَكَّةَ مَعَ إِسْلَامِ أَبِيهِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، وَلَمْ يَكُنْ بَلَغَ يَوْمَئِذٍ , وَهَاجَرَ مَعَ أَبِيهِ إِلَى الْمَدِينَةِ , وَكَانَ يُكْنَى أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ , وَكَانَ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ مِنَ الْوَلَدِ اثْنَا عَشَرَ وَأَرْبَعُ بَنَاتٍ . أَبُو بَكْرٍ , وَأَبُو عُبَيْدَةَ , وَوَاقِدٌ , وَعَبْدُ اللَّهِ , وَعُمَرُ , وَحَفْصَةُ , وَسَوْدَةُ , وَأُمُّهُمْ صَفِيَّةُ بِنْتُ أَبِي عُبَيْدِ بْنِ مَسْعُودِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عُمَيْرِ بْنِ عَوْفِ بْنِ عُقْدَةَ بْنِ غَيْرَةَ بْنِ عَوْفِ بْنِ كُسَيٍّ ، وَهُوَ ثَقِيفٌ ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ , وَبِهِ كَانَ يُكْنَى ، وَأُمُّهُ أُمُّ عَلْقَمَةَ بِنْتُ عَلْقَمَةَ بْنِ نَاقِشَ بْنِ وَهْبِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ وَائِلَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ شَيْبَانَ بْنِ مُحَارِبِ بْنِ فِهْرٍ ، وَسَالِمٌ , وَعُبَيْدُ اللَّهِ , وَحَمْزَةُ , وَأُمُّهُمْ أُمُّ وَلَدٍ , وَزَيْدٌ , وَعَائِشَةُ , وَأُمَّهُمَا أُمُّ وَلَدٍ , وَبِلَالٌ , وَأُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ ، وَأَبُو سَلَمَةَ , وَقُلَابَةُ , وَأُمَّهُمَا أُمُّ وَلَدٍ , وَيُقَالُ : إِنَّ أُمَّ زَيْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ سَهْلَةَ بِنْتَ مَالِكِ بْنِ الشَّحَاجِ , مِنْ بَنِي زَيْدِ بْنِ جُشَمِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ عَمْرِو بْنِ غَنْمِ بْنِ تَغْلِبَ

    وَحَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ، كَتَبَ إِلَى عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ يُبَايِعُهُ، فَكَتَبَ إِلَيْهِ: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، أَمَّا بَعْدُ: لِعَبْدِ اللَّهِ عَبْدِ الْمَلِكِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ، سَلَامٌ عَلَيْكَ، فَإِنِّي أَحْمَدُ إِلَيْكَ اللَّهَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ، وَأُقِرُّ لَكَ بِالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ عَلَى سُنَّةِ اللَّهِ، وَسُنَّةِ رَسُولِهِ فِيمَا اسْتَطَعْتُ.

    (ما جاء في البيعة) (مالك عن عبد الله بن دينار) العدوي مولاهم المدني (أن) مولاه (عبد الله بن عمر قال كنا إذا بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع) للأوامر والنواهي (والطاعة) لله تعالى ورسوله ولولاة الأمور (يقول لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما استطعتم) من كمال شفقته ورحمته وهذا رواه البخاري عن عبد الله بن يوسف عن مالك وتابعه إسماعيل بن جعفر عن ابن دينار به عند مسلم (مالك عن محمد بن المنكدر) بن عبد الله التيمي المدني الفاضل الثقة (عن أميمة) بضم الهمزة وفتح الميم وتحتية ساكنة وميم وهاء تأنيث (بنت رقيقة) بقافين مصغر بنت خويلد بن أسد أخت خديجة أم المؤمنين فهي خالة أميمة بنت بجاه بموحدة وجيم وهاء بنت نجاد بن عبد الله بن عمير ويقال بنت عبد الله بن نجاد القرشية التيمية (قالت أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في) جملة (نسوة بايعنه على الإسلام فقلت يا رسول الله نبايعك على أن لا نشرك بالله شيئًا) عام لأنه نكرة في سياق النهي كالنفي وقدم على ما بعده لأنه الأصل (ولا نسرق) حذف المفعول دلالة على العموم كان فيه قطع أم لا (ولا تزني) كان فيه الرجم أو الجلد (ولا نقتل أولادنا) خصهم بالذكر لأنهم كانوا غالبًا يقتلونهم خشية إملاق ولأنه قتل وقطيعة رحم فصرف العناية إليه أكثر (ولا نأتي ببهتان) أي بكذب يبهت سامعه أي يدهشه لفظاعته كالرمي بالزنا والفضيحة والعار (نفتريه) نختلقه (بين أيدينا وأرجلنا) أي من قبل أنفسنا فكنى بالأيدي والأرجل عن الذات لأن معظم الأفعال بهما أو أن البهتان ناشئ عما يختلقه القلب الذي هو بين الأيدي والأرجل ثم يبرزه بلسانه أو المعنى لا نبهت الناس بالمعايب كفاحًا مواجهة (ولا نعصيك في معروف) كما أمر الله به والتقييد به تطييبًا لقلوبهن إذ لا يأمر إلا به أو تنبيهًا على أنه لا تجوز طاعة مخلوق في معصية الخالق وقيل المعروف هنا أن لا ينحن على موتاهن ولا يخلون بالرجال في البيوت قاله ابن عباس وقتادة وغيرهما أسنده أبو عمر (فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما استطعتن وأطقتن) لا في غيره لأن الله لم يحمل هذه الأمة ما لا طاقة لها به (قالت) أميمة (فقلن) أي النسوة (الله ورسوله أرحم بنا من أنفسنا هلم نبايعك يا رسول الله) مصافحة باليد كما يصافح الرجال عند البيعة وفي النسائي من طريق ابن عيينة عن ابن المنكدر عن أميمة فقلن ابسط يدك نصافحك (فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني لا أصافح النساء) لا أضع يدي في أيديهن قال الحافظ وجاءت أخبار أخرى أنهن كن يأخذن بيده عند المبايعة من فوق ثوبه أخرجه يحيى بن سلام في تفسيره عن الشعبي انتهى وأخرجه ابن عبد البر عن عطاء وعن قيس بن أبي حازم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا بايع لم يصافح النساء إلا وعلى يده ثوب وفي البخاري عن عائشة كان صلى الله عليه وسلم يبايع النساء بالكلام بهذه الآية لا يشركن وما مست يده يد امرأة إلا امرأة يملكها (إنما قولي لمائة امرأة كقولي لامرأة واحدة أو) قال (مثل قولي لامرأة واحدة) شك الراوي وهذا غاية في التحري للمسموع إذ المعنى واحد فلما شك لم يقنع بأحد اللفظين والحديث في الترمذي والنسائي من طريق مالك وغيره وصححه ابن حبان وفي مسلم من طريق ابن وهب حدثني مالك عن ابن شهاب عن عروة أن عائشة أخبرته عن بيعة النساء قالت ما مس رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده امرأة قط إلا أن يأخذ عليها فإذا أخذ عليها فأعطته قال اذهبي فقد بايعتك (مالك عن عبد الله بن دينار أن عبد الله بن عمر كتب إلى عبد الملك بن مروان يبايعه) وفي رواية سفيان الثوري عن ابن دينار عند البخاري شهدت ابن عمر حين اجتمع الناس على عبد الملك يعني بعد قتل ابن الزبير وانتظام الملك له ومبايعة الناس له (فكتب إليه بسم الله الرحمن الرحيم) زاد الإسماعيلي من طريق الثوري وكان إذا كتب يكتبها (أما بعد لعبد الله بن عبد الملك) لعله قدم الوصف بعبد الله إشارة إلى أنه لا يغتر بالملك ولا يتجبر فإنه من جملة عبيد الله وإن ولي الملك فهو من جملة النصيحة لأئمة المسلمين ثم عظمه بالوصف بقوله (أمير المؤمنين سلام عليك فإني أحمد الله إليك) أي أنهى إليك حمد الله (الذي لا إله إلا هو وأقر) بضم الهمزة وكسر القاف وشد الراء اعترف (لك بالسمع) في الأمر والنهي (والطاعة على سنة الله وسنة رسوله فيما استطعت) أي قدر استطاعتي زاد في رواية الثوري وإن بني قد أقروا بمثل ذلك والسلام.



    وَحَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ، كَتَبَ إِلَى عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ يُبَايِعُهُ فَكَتَبَ إِلَيْهِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ‏.‏ أَمَّا بَعْدُ لِعَبْدِ اللَّهِ عَبْدِ الْمَلِكِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ سَلاَمٌ عَلَيْكَ فَإِنِّي أَحْمَدُ إِلَيْكَ اللَّهَ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَأُقِرُّ لَكَ بِالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ عَلَى سُنَّةِ اللَّهِ وَسُنَّةِ رَسُولِهِ فِيمَا اسْتَطَعْتُ ‏.‏

    Malik related to me from Abdullah ibn Dinar that Abdullah ibn Umar wrote to Abd al-Malik ibn Marwan, making an oath of allegiance. He wrote, "In the name of Allah, the Merciful, the Compassionate. To the slave of Allah, Abd al-Malik, the amir al-muminin, Peace be upon you. I praise Allah to you. There is no god but Him. I acknowledge your right to my hearing and my obedience according to the sunna of Allah and the sunna of His Prophet, in what I am able

    Abdallah Ibn Dinar a rapporté que Abdallah Ibn Omar a prêté serment d'allégeance à Abdul Malek Ibn Marwan, par écrit, où il est dit: «Au nom d'Allah le Miséricordieux, le Très Miséricordieux. Ensuite, que la paix soit sur Abdul Malek, le serviteur d'Allah, et le prince des croyants. Louange à Allah qu'il n'y a de divinité que Lui. Je me soumets à l'écoute et à l'obéissance, conformément à la sounna d'Allah Y , et à celle de Son Envoyé r ; autant que je le puisse». MOUATTAA Au Nom d’Allah Le Clément Le Miséricordieux Livre 56 Le Livre des paroles de la médisance, et de la dévotion Chapitre Premier: Les paroles qui déplaisent

    Telah menceritakan kepadaku Malik dari [Abdullah bin Dinar] bahwa [Abdullah bin Umar] menulis surat kepada Abdul Malik bin Marwan untuk membaiatnya, dia menulis; "Bismillahhi arrahman arrahim; amma ba'du, untuk Abdullah, Abdul Malik Amirul mukminin, semoga kesejahteraan atasmu, aku memuji Allah untukmu, yang tidak ada ilah yang patut disembah kecuali Dia, dan aku nyatakan untuk mendengar dan taat kepadamu di atas sunnah Allah dan sunnah Rasul-Nya semampuku

    Abdullah b. Dinar şöyle rivayet eder: Abdullah b. Ömer (r.a.) Abdülmelik b. Mervan'a bey'at ettiğini bildiren mektubunda şöyle yazdı: «— Rahman ve rallim olan Allah'ın adıyla! İmdi, Allah'ın kulu, mu'minlerin emin Abdülmelik'e: Sana selam olsun. Ben senin için kendisinden başka ilah olmayan Allah'a hamd ederim. Allah ve Resulünün emirleri üzerine gücüm yettiği kadar seni dinleyip itaat edeceğime söz veriyorum.»

    عبداللہ بن دینار سے روایت ہے کہ عبداللہ بن عمر نے عبدالملک بن مروان کو لکھا بیعت نامہ اس مضمون سے بسم اللہ الرحمن الرحیم اللہ جل جلالہ کے بندے سلام ہو تجھ پر میں تعریف کرتا ہو اس اللہ کی جس کے سوا کوئی سچا معبود نہیں ہے اور اقرار کرتا ہوں تیری بات سننے اور اطاعت کرنے کا اللہ جل جلالہ کے حکم کے موافق اور اس کے رسول کی سنت کے موافق جہاں تک کہ مجھے قدرت ہے ۔

    রেওয়ায়ত ৩. আবদুল্লাহ ইবন দীনার (রহঃ) হইতে বর্ণিত, আবদুল্লাহ ইবনে উমর (রাঃ) আবদুল মালিক ইবনে মারওয়ানের নিকট এই মর্মে একটি বায়’আতনামা লিখিলেন, বিসমিল্লাহির রাহমানির রাহীম, আল্লাহর বান্দা আবদুল মালিকের নিকট, যিনি মুসলিমদের আমীর। আপনার উপর শান্তি বর্ষিত হউক, আমি সেই আল্লাহর প্রশংসা করিতেছি, যিনি ব্যতীত অন্য কোন উপাস্য নাই। আমি এই কথার স্বীকারোক্তি দিতেছি, আমি আমার সাধ্যানুযায়ী আপনার কথা শ্রবণ করিব এবং মানিব যদি আল্লাহ্ ও তাহার রাসূলের নির্দেশ মুতাবিক হয়।