" كُنَّا نَبِيعُ أُمَّهَاتِ الْأَوْلَادِ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَلَيْسَ فِيهِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِمَ بِذَلِكَ فَأَقَرَّهُمْ عَلَيْهِ ، ويُحْتَمَلُ أَنَّهُ نَهَى عَنْهُ بَعْدَ ذَلِكَ ، فَلَمْ يَبْلُغْهُمَا وَبَلَغَ عُمَرَ ، وَمَنْ تَابَعَهُ فَأَجْمِعُوا عَلَى تَحْرِيمِ بَيْعِهِنَّ "
وَأَمَّا حَدِيثُ جَابِرٍ ، وَأَبِي سَعِيدٍ كُنَّا نَبِيعُ أُمَّهَاتِ الْأَوْلَادِ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، فَلَيْسَ فِيهِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عَلِمَ بِذَلِكَ فَأَقَرَّهُمْ عَلَيْهِ ، ويُحْتَمَلُ أَنَّهُ نَهَى عَنْهُ بَعْدَ ذَلِكَ ، فَلَمْ يَبْلُغْهُمَا وَبَلَغَ عُمَرَ ، وَمَنْ تَابَعَهُ فَأَجْمِعُوا عَلَى تَحْرِيمِ بَيْعِهِنَّ