وَقَوْلُ الزُّهْرِيِّ : " كَانَتْ دِيَةُ الْيَهُودِيِّ ، وَالنَّصْرَانِيِّ فِي زَمَنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثمَانَ مِثْلَ دِيَةِ الْمُسْلِمِ . مُنْقَطِعٌ ، وَلَعَلَّهُ أَرَادَ حِينَ كَانَتْ تُقَوَّمُ الْإِبِلُ بِأَرْبَعَةِ آلَافٍ "
وَقَوْلُ الزُّهْرِيِّ : كَانَتْ دِيَةُ الْيَهُودِيِّ ، وَالنَّصْرَانِيِّ فِي زَمَنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثمَانَ مِثْلَ دِيَةِ الْمُسْلِمِ . مُنْقَطِعٌ ، وَلَعَلَّهُ أَرَادَ حِينَ كَانَتْ تُقَوَّمُ الْإِبِلُ بِأَرْبَعَةِ آلَافٍ قَالَ الشَّافِعِيُّ : إِنَّ الزُّهْرِيَّ قَبِيحُ الْمُرْسَلِ وَقَدْ رُوِّينَا عَنْ عُمَرَ وَعُثْمَانَ مَا هُوَ أَصَحُّ مِنْهُ