وَقِيلَ لِلْفُضَيْلِ : مَا الزُّهْدُ فِي الدُّنْيَا ؟ قَالَ : " الْقِنْعُ وَهُوَ الْغِنَى " وَقِيلَ : مَا الْوَرَعُ ؟ قَالَ : " اجْتِنَابُ الْمَحَارِمِ " . وَسُئِلَ مَا الْعِبَادَةُ ؟ قَالَ : أَدَاءُ الْفَرَائِضِ . وَسُئِلَ عَنِ التَّوَاضُعِ ، قَالَ : أَنْ تَخْضَعَ ، لِلْحَقِّ وَقَالَ : أَشَدُّ الْوَرَعِ فِي اللِّسَانِ وَقَالَ : التَّعْبِيرُ كُلُّهُ بِاللِّسَانِ لَا بِالْعَمَلِ . وَقَالَ : جَعَلَ الْخَيْرَ كُلَّهُ فِي بَيْتٍ وَجَعَلَ مُفْتَاحَهُ الزُّهْدُ فِي الدُّنْيَا وَقَالَ : قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : إِذَا عَصَانِي مَنْ يَعْرِفُنِي سَلَّطْتُ عَلَيْهِ مَنْ لَا يَعْرِفُنِي "
وَقِيلَ لِلْفُضَيْلِ : مَا الزُّهْدُ فِي الدُّنْيَا ؟ قَالَ : الْقِنْعُ وَهُوَ الْغِنَى وَقِيلَ : مَا الْوَرَعُ ؟ قَالَ : اجْتِنَابُ الْمَحَارِمِ . وَسُئِلَ مَا الْعِبَادَةُ ؟ قَالَ : أَدَاءُ الْفَرَائِضِ . وَسُئِلَ عَنِ التَّوَاضُعِ ، قَالَ : أَنْ تَخْضَعَ ، لِلْحَقِّ وَقَالَ : أَشَدُّ الْوَرَعِ فِي اللِّسَانِ وَقَالَ : التَّعْبِيرُ كُلُّهُ بِاللِّسَانِ لَا بِالْعَمَلِ . وَقَالَ : جَعَلَ الْخَيْرَ كُلَّهُ فِي بَيْتٍ وَجَعَلَ مُفْتَاحَهُ الزُّهْدُ فِي الدُّنْيَا وَقَالَ : قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : إِذَا عَصَانِي مَنْ يَعْرِفُنِي سَلَّطْتُ عَلَيْهِ مَنْ لَا يَعْرِفُنِي