عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، قَالَ : قِيلَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَيُّ النَّاسِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : " مُؤْمِنٌ مَخْمُومُ الْقَلْبِ صَدُوقُ اللِّسَانِ " ، قِيلَ لَهُ : وَمَا الْمَخْمُومُ الْقَلْبِ ؟ قَالَ : " التَّقِيُّ لِلَّهِ النَّقِيُّ لَا إِثْمَ فِيهِ وَلَا بَغْيٌ وَلَا غِلٌّ وَلَا حَسَدٌ " قَالُوا : فَمَنْ يَلِيهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : " الَّذِي يَشْنَأُ الدُّنْيَا وَيحِبُّ الْآخِرَةَ " قَالُوا : مَا نَعْرِفُ هَذَا فِينَا إِلَّا رَافِعًا مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالُوا : فَمَنْ يَلِيهِ ؟ قَالَ : " مُؤْمِنٌ فِي خُلُقٍ حَسَنٍ "
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ , ثَنَا طَالِبُ بْنُ قُرَّةَ , ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى الطَّبَّاعُ , ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُوسَى , عَنْ زَيْدِ بْنِ وَاقِدٍ , عَنْ مُغِيثٍ ، وَكَانَ قَاضِيًا لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، قَالَ : قِيلَ لِلنَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : أَيُّ النَّاسِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : مُؤْمِنٌ مَخْمُومُ الْقَلْبِ صَدُوقُ اللِّسَانِ ، قِيلَ لَهُ : وَمَا الْمَخْمُومُ الْقَلْبِ ؟ قَالَ : التَّقِيُّ لِلَّهِ النَّقِيُّ لَا إِثْمَ فِيهِ وَلَا بَغْيٌ وَلَا غِلٌّ وَلَا حَسَدٌ قَالُوا : فَمَنْ يَلِيهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : الَّذِي يَشْنَأُ الدُّنْيَا وَيحِبُّ الْآخِرَةَ قَالُوا : مَا نَعْرِفُ هَذَا فِينَا إِلَّا رَافِعًا مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قَالُوا : فَمَنْ يَلِيهِ ؟ قَالَ : مُؤْمِنٌ فِي خُلُقٍ حَسَنٍ