- شرح أصول اعتقاد أهل السنة و الجماعة للالكائي
- بَابُ جُمَّاعِ مَبْعَثِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَابْتِدَاءِ الْوَحْيِ إِلَيْهِ وَفَضَائِلِهِ وَمُعْجِزَاتِهِ
- سِيَاقُ مَا رَوَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي ابْتِدَاءِ الْوَحْيِ ، وَصِفَتِهِ ، وَأَنَّهُ بُعِثَ وَأُنْزِلَ إِلَيْهِ وَلَهُ أَرْبَعُونَ سَنَةً
- حديث رقم: 1153
عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ عِبَادٍ " رَأَيْتُ أَبَا لَهَبٍ بِعُكَاظَ وَهُوَ يَتْبَعُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَأَيُّهَا النَّاسُ ، إِنَّ هَذَا فِرْعَوْنُ فَلَا يَصُدَّنَّكُمْ عَنْ دِينِ آبَائِكُمْ ، وَهُمْ يَلُوذُونَ بِهِ وَهُوَ عَلَى أَثَرِهِ وَنَحْنُ نُتْبِعُهُ الْغِلْمَانَ كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ أَحْوَلَ أَبْيَضَ النَّاسِ وَأَجْمَلَهُمْ "
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ فَارِسٍ ، قَالَ : ثنا بُهْلُولُ بْنُ مُوَرِّقِ أَبُو غَسَّانَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي ذِئْبٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ خَالِدٍ الْقَارِضِيِّ ، عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ عِبَادٍ رَأَيْتُ أَبَا لَهَبٍ بِعُكَاظَ وَهُوَ يَتْبَعُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَأَيُّهَا النَّاسُ ، إِنَّ هَذَا فِرْعَوْنُ فَلَا يَصُدَّنَّكُمْ عَنْ دِينِ آبَائِكُمْ ، وَهُمْ يَلُوذُونَ بِهِ وَهُوَ عَلَى أَثَرِهِ وَنَحْنُ نُتْبِعُهُ الْغِلْمَانَ كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ أَحْوَلَ أَبْيَضَ النَّاسِ وَأَجْمَلَهُمْ
أثره: على إثر كذا أو إثره: بعده وخلفه وعقبة ووراءه
أحول: أحول : أحتال وأدفع وأمنع
مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ فَار
بُهْلُولُ بْنُ مُوَرِّقِ أَبُو غ
مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَن
سَعِيدِ بْنِ خَالِدٍ الْقَارِضِي
رَبِيعَةَ بْنِ عِبَادٍ
حديث رقم: 4453 في المعجم الكبير للطبراني مَنِ اسْمُهُ رَبِيعَةُ رَبِيعَةُ بْنُ عَبَّادٍ الدِّيلِيُّ
أحاديث أخرى متعلقة
