• 2367
  • عَنْ أَبِي الْهَيْثَمِ بْنِ التَّيْهَانِ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ "

    حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ شَرِيكٍ الْأَسَدِيُّ ، ثَنَا شِهَابُ بْنُ عَبَّادٍ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ ، ثَنَا دَاوُدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ، مَوْلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ جُدْعَانَ ، عَنْ جَدَّتِهِ ، عَنْ أَبِي الْهَيْثَمِ بْنِ التَّيْهَانِ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ ثَنَا جُبَيْرُ بْنُ هَارُونَ ، ثَنَا عَلِيُّ الطَّنَافِسِيُّ ، ثَنَا وَكِيعٌ ، ثَنَا دَاوُدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ، عَنِ ابْنِ جُدْعَانَ ، عَنْ جَدَّتِهِ ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَهُ

    المستشار: المستشار : الذي يلجأ إليه الناس طالبين مشورته ورأيه الحكيم
    مؤتمن: المؤتمن : الموثوق فيه
    " الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ " ثَنَا جُبَيْرُ بْنُ هَارُونَ ، ثَنَا عَلِيُّ
    حديث رقم: 16320 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 151 في الكنى والأسماء للدولابي ذِكْرُ الْمَعْرُوفِينَ بِالْكُنَى مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبُو الْهَيْثَمِ بْنُ التَّيْهَانِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 1123 في معجم ابن الأعرابي بَابُ الْأَلِفِ بَابُ الْأَلِفِ
    حديث رقم: 5399 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء مَالِكُ بْنُ التَّيْهَانِ أَبُو الْهَيْثَمِ الْأَنْصَارِيُّ ، عَقَبِيٌّ بَدْرِيٌّ ، شَهِدَ الْعَقَبَةَ الْأُولَى وَالْمَشَاهِدَ بَعْدَهَا ، أَوَّلُ مَنْ بَايَعَ بِالْعَقَبَةِ عَلَى الْإِسْلَامِ ، وَهُوَ نَقِيبُ الْقَوْمِ وَخَطِيبُهُمْ ، صَاحِبُ الضِّيَافَةِ ، أَضَافَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَبَا بَكْرٍ ، وَعُمَرَ ، حَدَّثَ عَنْهُ أَبُو هُرَيْرَةَ ، وَابْنُ عَبَّاسٍ ، وَابْنُ عُمَرَ ، سَكَنَ الْمَدِينَةَ حَتَّى تُوُفِّيَ بِهَا فِي خِلَافَةِ عُمَرَ سَنَةَ عِشْرِينَ ، وَقِيلَ : اسْتُشْهِدَ بِصِفِّينَ - وَلَا يَصِحُّ - لَمْ يُعَقِّبْ
    حديث رقم: 5400 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء مَالِكُ بْنُ التَّيْهَانِ أَبُو الْهَيْثَمِ الْأَنْصَارِيُّ ، عَقَبِيٌّ بَدْرِيٌّ ، شَهِدَ الْعَقَبَةَ الْأُولَى وَالْمَشَاهِدَ بَعْدَهَا ، أَوَّلُ مَنْ بَايَعَ بِالْعَقَبَةِ عَلَى الْإِسْلَامِ ، وَهُوَ نَقِيبُ الْقَوْمِ وَخَطِيبُهُمْ ، صَاحِبُ الضِّيَافَةِ ، أَضَافَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَبَا بَكْرٍ ، وَعُمَرَ ، حَدَّثَ عَنْهُ أَبُو هُرَيْرَةَ ، وَابْنُ عَبَّاسٍ ، وَابْنُ عُمَرَ ، سَكَنَ الْمَدِينَةَ حَتَّى تُوُفِّيَ بِهَا فِي خِلَافَةِ عُمَرَ سَنَةَ عِشْرِينَ ، وَقِيلَ : اسْتُشْهِدَ بِصِفِّينَ - وَلَا يَصِحُّ - لَمْ يُعَقِّبْ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات