سَمِعْتُ عِتْبَانَ بْنَ مَالِكٍ يُحَدِّثُ ، أَنَّهُ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَدْ جَعَلَ بَصَرِي يَكِلُّ مِنَ الْأَمْطَارِ إِذَا كَانَتْ ، وَيَكُونُ سَيْلُ الْوَادِي الَّذِي بَيْنَ سَكَنِي وَمَسْجِدِ قَوْمِي فَيَحُولُ بَيْنِي وَبَيْنَ الصَّلَاةِ ، فَلَوَدِدْتُ أَنَّكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ تَأْتِيَنِي فَتُصَلِّي فِي بَيْتِي مُصَلًّى أَتَّخِذُهُ مُصَلًّى ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " نَعَمْ " قَالَ : وَغَدَا عَلِيَّ مِنَ الْغَدِ هُوَ وَأَبُو بَكْرٍ ، فَأَسْتَأْذِنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَذِنْتُ لَهُ ، فَمَا جَلَسَ حَتَّى قَالَ : " أَيْنَ تُحِبُّ أَنْ أُصَلِّيَ مِنْ بَيْتِكَ ؟ " فَأَشَرْتُ إِلَى نَاحِيَةٍ مِنْ بَيْتِي ، فَكَبَّرَ ، وَصَفَفْنَا خَلْفَهُ فَرَكَعَ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ سَلَّمَ
قَالَ : سَمِعْتُ عِتْبَانَ بْنَ مَالِكٍ يُحَدِّثُ ، أَنَّهُ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَدْ جَعَلَ بَصَرِي يَكِلُّ مِنَ الْأَمْطَارِ إِذَا كَانَتْ ، وَيَكُونُ سَيْلُ الْوَادِي الَّذِي بَيْنَ سَكَنِي وَمَسْجِدِ قَوْمِي فَيَحُولُ بَيْنِي وَبَيْنَ الصَّلَاةِ ، فَلَوَدِدْتُ أَنَّكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ تَأْتِيَنِي فَتُصَلِّي فِي بَيْتِي مُصَلًّى أَتَّخِذُهُ مُصَلًّى ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : نَعَمْ قَالَ : وَغَدَا عَلِيَّ مِنَ الْغَدِ هُوَ وَأَبُو بَكْرٍ ، فَأَسْتَأْذِنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَأَذِنْتُ لَهُ ، فَمَا جَلَسَ حَتَّى قَالَ : أَيْنَ تُحِبُّ أَنْ أُصَلِّيَ مِنْ بَيْتِكَ ؟ فَأَشَرْتُ إِلَى نَاحِيَةٍ مِنْ بَيْتِي ، فَكَبَّرَ ، وَصَفَفْنَا خَلْفَهُ فَرَكَعَ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ سَلَّمَ