عَنْ أَبَانَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ ، أَنَّهُ خَطَبَ فَقَالَ : " إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ وَضَعَ كُلَّ دَمٍ كَانَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ "
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمُبَارَكِ الصَّنْعَانِيُّ ، حَدَّثَنِي زَيْدُ بْنُ الْمُبَارَكِ ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَتَشٍ الصَّنْعَانِيُّ ، حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ بْنُ وَهْبٍ الْجَنَدِيُّ ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بُزُرْجَ ، عَنْ أَبَانَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ ، أَنَّهُ خَطَبَ فَقَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قَدْ وَضَعَ كُلَّ دَمٍ كَانَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ
لا توجد بيانات
لا توجد بيانات
حديث رقم: 338 في الأحاديث المرفوعة من التاريخ الكبير للبخاري الأحاديث المرفوعة من التاريخ الكبير للبخاري
حديث رقم: 961 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء أَبَانُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ الْأُمَوِيُّ قُرَشِيٌّ مِنْ بَنِي عَبْدِ شَمْسٍ أَسْلَمَ قَبْلَ خَيْبَرَ ، يُكْنَى أَبَا سَعِيدٍ ، كَانَ أَحَدَ عُمَّالِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، تُوُفِّيَ النَّبِيُّ وَأَبَانُ عَامِلُهُ عَلَى الْبَحْرَيْنِ ، خَرَجَ هُوَ وَأَخُوهُ إِلَى الشَّامِ مُجَاهِدًا ، وَاسْتُشْهِدَ بِأَجْنَادِينَ فِي أَيَّامِ عُمَرَ ، وَلَمْ يُعْقِبْ ، أُمُّهُ صَفِيَّةُ ، وَقِيلَ : صَخْرَةُ بِنْتُ الْمُغِيرَةِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٍ ، وَأَبُوهُ سَعِيدٌ يُكْنَى أَبَا أُحَيْحَةَ ، وَذَكَرَ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ أَنَّ أَبَانَ تَأَخَّرَ إِسْلَامُهُ ، وَأَنَّ أَخَاهُ عَمْرًا تَقَدَّمَ إِسْلَامُهُ ، ثُمَّ قَالَ : وَخَرَجَا جَمِيعًا إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ مُهَاجِرِينَ ، وَهَذَا وَهْمٌ فَاحِشٌ ، فَإِنَّ مُهَاجِرَةَ الْحَبَشَةِ هُمُ السَّابِقُونَ ، فَكَيْفَ يَكُونُ مِنْ مُهَاجِرَةِ الْحَبَشَةِ مُتَأَخِّرُ الْإِسْلَامِ ؟
حديث رقم: 962 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء أَبَانُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ الْأُمَوِيُّ قُرَشِيٌّ مِنْ بَنِي عَبْدِ شَمْسٍ أَسْلَمَ قَبْلَ خَيْبَرَ ، يُكْنَى أَبَا سَعِيدٍ ، كَانَ أَحَدَ عُمَّالِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، تُوُفِّيَ النَّبِيُّ وَأَبَانُ عَامِلُهُ عَلَى الْبَحْرَيْنِ ، خَرَجَ هُوَ وَأَخُوهُ إِلَى الشَّامِ مُجَاهِدًا ، وَاسْتُشْهِدَ بِأَجْنَادِينَ فِي أَيَّامِ عُمَرَ ، وَلَمْ يُعْقِبْ ، أُمُّهُ صَفِيَّةُ ، وَقِيلَ : صَخْرَةُ بِنْتُ الْمُغِيرَةِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٍ ، وَأَبُوهُ سَعِيدٌ يُكْنَى أَبَا أُحَيْحَةَ ، وَذَكَرَ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ أَنَّ أَبَانَ تَأَخَّرَ إِسْلَامُهُ ، وَأَنَّ أَخَاهُ عَمْرًا تَقَدَّمَ إِسْلَامُهُ ، ثُمَّ قَالَ : وَخَرَجَا جَمِيعًا إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ مُهَاجِرِينَ ، وَهَذَا وَهْمٌ فَاحِشٌ ، فَإِنَّ مُهَاجِرَةَ الْحَبَشَةِ هُمُ السَّابِقُونَ ، فَكَيْفَ يَكُونُ مِنْ مُهَاجِرَةِ الْحَبَشَةِ مُتَأَخِّرُ الْإِسْلَامِ ؟
حديث رقم: 961 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء أَبَانُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ الْأُمَوِيُّ قُرَشِيٌّ مِنْ بَنِي عَبْدِ شَمْسٍ أَسْلَمَ قَبْلَ خَيْبَرَ ، يُكْنَى أَبَا سَعِيدٍ ، كَانَ أَحَدَ عُمَّالِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، تُوُفِّيَ النَّبِيُّ وَأَبَانُ عَامِلُهُ عَلَى الْبَحْرَيْنِ ، خَرَجَ هُوَ وَأَخُوهُ إِلَى الشَّامِ مُجَاهِدًا ، وَاسْتُشْهِدَ بِأَجْنَادِينَ فِي أَيَّامِ عُمَرَ ، وَلَمْ يُعْقِبْ ، أُمُّهُ صَفِيَّةُ ، وَقِيلَ : صَخْرَةُ بِنْتُ الْمُغِيرَةِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٍ ، وَأَبُوهُ سَعِيدٌ يُكْنَى أَبَا أُحَيْحَةَ ، وَذَكَرَ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ أَنَّ أَبَانَ تَأَخَّرَ إِسْلَامُهُ ، وَأَنَّ أَخَاهُ عَمْرًا تَقَدَّمَ إِسْلَامُهُ ، ثُمَّ قَالَ : وَخَرَجَا جَمِيعًا إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ مُهَاجِرِينَ ، وَهَذَا وَهْمٌ فَاحِشٌ ، فَإِنَّ مُهَاجِرَةَ الْحَبَشَةِ هُمُ السَّابِقُونَ ، فَكَيْفَ يَكُونُ مِنْ مُهَاجِرَةِ الْحَبَشَةِ مُتَأَخِّرُ الْإِسْلَامِ ؟
حديث رقم: 962 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء أَبَانُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ الْأُمَوِيُّ قُرَشِيٌّ مِنْ بَنِي عَبْدِ شَمْسٍ أَسْلَمَ قَبْلَ خَيْبَرَ ، يُكْنَى أَبَا سَعِيدٍ ، كَانَ أَحَدَ عُمَّالِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، تُوُفِّيَ النَّبِيُّ وَأَبَانُ عَامِلُهُ عَلَى الْبَحْرَيْنِ ، خَرَجَ هُوَ وَأَخُوهُ إِلَى الشَّامِ مُجَاهِدًا ، وَاسْتُشْهِدَ بِأَجْنَادِينَ فِي أَيَّامِ عُمَرَ ، وَلَمْ يُعْقِبْ ، أُمُّهُ صَفِيَّةُ ، وَقِيلَ : صَخْرَةُ بِنْتُ الْمُغِيرَةِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٍ ، وَأَبُوهُ سَعِيدٌ يُكْنَى أَبَا أُحَيْحَةَ ، وَذَكَرَ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ أَنَّ أَبَانَ تَأَخَّرَ إِسْلَامُهُ ، وَأَنَّ أَخَاهُ عَمْرًا تَقَدَّمَ إِسْلَامُهُ ، ثُمَّ قَالَ : وَخَرَجَا جَمِيعًا إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ مُهَاجِرِينَ ، وَهَذَا وَهْمٌ فَاحِشٌ ، فَإِنَّ مُهَاجِرَةَ الْحَبَشَةِ هُمُ السَّابِقُونَ ، فَكَيْفَ يَكُونُ مِنْ مُهَاجِرَةِ الْحَبَشَةِ مُتَأَخِّرُ الْإِسْلَامِ ؟
لا توجد بيانات
لا توجد بيانات
