يَذْكُرُ أَنَّ أَبَا أَيُّوبَ ، أَخْبَرَهُ أَنَّ أَعْرَابِيًّا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوْ قَالَ : يَا مُحَمَّدُ ، أَخْبِرْنِي مَا يُقَرِّبُنِي مِنَ الْجَنَّةِ وَيُبْعِدُنِي مِنَ النَّارِ ؟ قَالَ : " تَعْبُدُ اللَّهَ وَلَا تُشْرِكْ بِهِ شَيْئًا , وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ , وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ , وَتَصِلُ الرَّحِمَ "
حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ الدُّورِيُّ ، نا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ ، أنا عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ بْنِ وَهْبٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ مُوسَى بْنَ طَلْحَةَ ، يَذْكُرُ أَنَّ أَبَا أَيُّوبَ ، أَخْبَرَهُ أَنَّ أَعْرَابِيًّا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوْ قَالَ : يَا مُحَمَّدُ ، أَخْبِرْنِي مَا يُقَرِّبُنِي مِنَ الْجَنَّةِ وَيُبْعِدُنِي مِنَ النَّارِ ؟ قَالَ : تَعْبُدُ اللَّهَ وَلَا تُشْرِكْ بِهِ شَيْئًا , وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ , وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ , وَتَصِلُ الرَّحِمَ
الرحم: الرحم : القرابة وذوو الرحم هم الأقاربُ، ويقعُ على كُلّ من يجمع بَيْنك وبينه نَسَب، ويُطْلق في الفَرائِض على الأقارب من جهة النِّساء، وَهُم من لا يَحلُّ نِكاحُه كالأمّ والبنت والأخت والعمة والخالة
جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ
عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ بْنِ وَهْ
مُوسَى بْنَ طَلْحَةَ
أَبَا أَيُّوبَ
