قَالَ عُمَرُ : " مَا أُبَالِي عَلَى أَيِّ حَالٍ أَصْبَحْتُ ، عَلَى مَا أُحِبُّ أَوْ عَلَى مَا أَكْرَهُ ، ذَلِكَ أَنِّي لَا أَدْرِي الْخَيْرَ فِيمَا أُحِبُّ أَوْ فِيمَا أَكْرَهُ " فَقِيلَ لِسُفْيَانَ : مَنْ حَدَّثَكَ عَنْ أَبِي السَّوْدَاءِ فَقَالَ : حَدَّثَنِي حَفْصُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي السَّوْدَاءِ عَنْ أَبِي مِجْلَزٍ قَالَ : قَالَ عُمَرُ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَنْصُورٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ أَبِي السَّوْدَاءِ ، سَمِعَ أَبَا مِجْلَزٍ لَاحِقَ بْنَ حُمَيْدٍ يَقُولُ : قَالَ عُمَرُ : مَا أُبَالِي عَلَى أَيِّ حَالٍ أَصْبَحْتُ ، عَلَى مَا أُحِبُّ أَوْ عَلَى مَا أَكْرَهُ ، ذَلِكَ أَنِّي لَا أَدْرِي الْخَيْرَ فِيمَا أُحِبُّ أَوْ فِيمَا أَكْرَهُ فَقِيلَ لِسُفْيَانَ : مَنْ حَدَّثَكَ عَنْ أَبِي السَّوْدَاءِ فَقَالَ : حَدَّثَنِي حَفْصُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي السَّوْدَاءِ عَنْ أَبِي مِجْلَزٍ قَالَ : قَالَ عُمَرُ