كَانَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَنِي وَلَمْ أَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا ، اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى هَوْلِ الدُّنْيَا ، وَبَوَائِقِ الدَّهْرِ ، وَمَصَائِبِ اللَّيَالِي وَالْأَيَّامِ ، اللَّهُمَّ اصْحَبْنِي فِي سَفَرِي ، وَاخْلُفْنِي فِي أَهْلِي ، وَلَكَ فَدَلِّلْنِي وَذَلِكَ عَلَى خُلُقٍ صَالِحٍ فَقَوِّمْنِي ، وَإِلَيْكَ يَا رَبِّ فَحَبِّبْنِي ، وَإِلَى النَّاسِ فَلَا تَكِلْنِي ، رَبٌّ لِلْمُسْتَضْعَفِينَ فَأَنْتَ رَبٌّ ، أَعُوذُ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ الَّذِي أَشَرَقَتْ لَهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وَكَشَفْتَ بِهِ الظُّلُمَاتِ ، وَأَصْلَحْتَ بِهِ أَمْرَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ ، أَنْ تُحْلِلَ عَلَيَّ سَخَطِكَ ، أَوْ تُنْزِلَ عَلَيَّ غَضَبَكَ ، لَكَ الْعُتْبَى عِنْدِي مَا اسْتَطَعْتُ ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ "
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ التَّيْمِيِّ ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الثَّقَفِيِّ ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ ، عَنْ طَاوُسٍ قَالَ : كَانَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَنِي وَلَمْ أَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا ، اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى هَوْلِ الدُّنْيَا ، وَبَوَائِقِ الدَّهْرِ ، وَمَصَائِبِ اللَّيَالِي وَالْأَيَّامِ ، اللَّهُمَّ اصْحَبْنِي فِي سَفَرِي ، وَاخْلُفْنِي فِي أَهْلِي ، وَلَكَ فَدَلِّلْنِي وَذَلِكَ عَلَى خُلُقٍ صَالِحٍ فَقَوِّمْنِي ، وَإِلَيْكَ يَا رَبِّ فَحَبِّبْنِي ، وَإِلَى النَّاسِ فَلَا تَكِلْنِي ، رَبٌّ لِلْمُسْتَضْعَفِينَ فَأَنْتَ رَبٌّ ، أَعُوذُ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ الَّذِي أَشَرَقَتْ لَهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وَكَشَفْتَ بِهِ الظُّلُمَاتِ ، وَأَصْلَحْتَ بِهِ أَمْرَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ ، أَنْ تُحْلِلَ عَلَيَّ سَخَطِكَ ، أَوْ تُنْزِلَ عَلَيَّ غَضَبَكَ ، لَكَ الْعُتْبَى عِنْدِي مَا اسْتَطَعْتُ ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ