• 2399
  • عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُثْمَانَ هُوَ التَّيْمِيُّ ، قَالَ : " رَأَيْتُ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عِنْدَ الْمَقَامِ ذَاتَ لَيْلَةٍ قَدْ تَقَدَّمَ بِقَرَاءِ الْقُرْآنِ فِي رَكْعَةٍ ثُمَّ انْصَرَفَ "

    وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، جَمِيعًا : حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُثْمَانَ هُوَ التَّيْمِيُّ ، قَالَ : رَأَيْتُ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عِنْدَ الْمَقَامِ ذَاتَ لَيْلَةٍ قَدْ تَقَدَّمَ بِقَرَاءِ الْقُرْآنِ فِي رَكْعَةٍ ثُمَّ انْصَرَفَ . إِسْنَاده حَسَنٌ وَحَدِيثُ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي صَلَاةِ اللَّيْلِ فِي غَزْوَةِ الْحُدَيْبِيَةِ مِنَ الْمَغَازِي

    لا توجد بيانات
    " رَأَيْتُ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عِنْدَ الْمَقَامِ ذَاتَ لَيْلَةٍ قَدْ
    حديث رقم: 8457 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ صَلَاةِ التَّطَوُّعِ وَالْإِمَامَةِ وَأَبْوَابٌ مُتَفَرِّقَةٌ مَنْ رَخَّصَ أَنْ يُقْرَأَ الْقُرْآنُ فِي لَيْلَةٍ وَقِرَاءَتُهُ فِي رَكْعَةٍ
    حديث رقم: 4499 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 1457 في سنن الدارقطني كِتَابُ الْوِتْرِ مَا يَقْرَأُ فِي رَكَعَاتِ الْوِتْرِ
    حديث رقم: 1104 في شرح معاني الآثار للطحاوي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 363 في مسند الشافعي وَمِنْ كِتَابِ الصَّوْمِ وَالصَّلَاةِ وَالْعِيدَيْنِ وَالِاسْتِسْقَاءِ وَغَيْرِهَا
    حديث رقم: 2753 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثالث ذِكْرُ أَنَّهُ كَانَ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ فِي رَكْعَةٍ
    حديث رقم: 260 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء مَعْرِفَةُ سِنِّهِ وَوِلَايَتِهِ وَقَتْلِهِ وَالصَّلَاةِ عَلَيْهِ وَدَفْنِهِ اخْتُلِفَ فِي سِنِّهِ ، فَقِيلَ : تِسْعُونَ ، وَقِيلَ : ثَمَانٍ وَثَمَانُونَ ، كَانَتْ وِلَايَتُهُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ سَنَةً ، وَقِيلَ : إِلَّا اثْنَا عَشَرَ يَوْمًا ، قُتِلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فِي أَوَاسِطِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ ، وَقِيلَ : لِثَمَانِ عَشَرَ مَضَتْ مِنْ ذِي الْحِجَّةِ سَنَةَ خَمْسٍ وَثَلَاثِينَ ، وَكَانَ صَائِمًا ، وَقِيلَ : أَوَّلُ سَنَةِ سِتٍّ وَثَلَاثِينَ ، وَاخْتُلِفَ فِي اسْمِ قَاتِلِهِ ، فَقِيلَ : قَتَلَهُ الْأَسْوَدُ التُّجِيبِيُّ مِنْ أَهْلِ مِصْرَ ، وَقِيلَ : قَتَلَهُ جَبَلَةُ بْنُ الْأَيْهَمِ مِنْ مِصْرَ ، وَقِيلَ : وَجَأَهُ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ بِمِشْقَصٍ ، ثُمَّ دَفَّفَ عَلَيْهِ التُّجِيبِيُّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي حُذَيْفَةَ ، فَضَرَبَاهُ بِأَسْيَافِهِمَا حَتَّى أَثْبَتَاهُ وَهُوَ يَقْرَأُ الْمُصْحَفَ ، فَوَقَعَتْ نَضْحَةٌ مِنْ دَمِهِ عَلَى قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَدُفِنَ لَيْلَةَ السَّبْتِ بِالْبَقِيعِ فِي حَشِّ كَوْكَبٍ ، وَأُخْفِيَ قَبْرُهُ ، وَكَانَ الْمُتَقَدِّمُ فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ جُبَيْرُ بْنُ مُطْعِمٍ مَعَ ثَلَاثَةِ أَنْفُسٍ هُوَ رَابِعُهُمْ وَغَشِيَهُمْ فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ ، وَدَفْنِهِ سَوَادٌ فَزِعُوا مِنْهُ ، فَنُودُوا : أَنْ لَا رَوْعَ عَلَيْكُمُ اثْبُتُوا ، فَكَانُوا يَرَوْنَ أَنَّهُمُ الْمَلَائِكَةُ ، كَانَ يُسَمَّى اللَّيِّنَ الرَّحِيمَ الْمُتَعَفِّفَ الْعَفِيفَ أَمِيرَ الْبَرَرَةِ ، وَخَيْرَ الْخِيَرَةِ وَقَتِيلَ الْفَجَرَةِ وَالْأَمِينَ ، كَانَ كَفُّهُ أَوَّلَ كَفٍّ خَطَّتِ الْمُفَصَّلَ ، سُلَّ سَيْفُ الْفِتْنَةِ لِقَتْلِهِ وَلَمْ يُغْمَدْ بَعْدُ ، كَانَ مِمَّنْ يُحْيِي اللَّيْلَ بِرَكْعَةٍ يَخْتِمُ فِيهَا ، وَجَادَ بِدَمِهِ دُونَ دِمَاءِ الْمُسْلِمِينَ كَانَتِ الْخَيْلُ الْبَلَقُ فِي الْمَغَازِي إِلَى أَيَّامِهِ مَشْهُودَةً ، فَلَمَّا قُتِلَ عُثْمَانُ مَظْلُومًا صَارَتْ مَفْقُودَةً ، ضَرَبَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَهْمِ بَدْرٍ وَأَجْرِهِ ، وَبَايَعَ لَهُ بِكَفِّهِ عَلَى كَفِّهِ الْأُخْرَى فِي بَيْعَةِ الرِّضْوَانِ ، وَقَالَ : يَا رَبِّ إِنَّ عُثْمَانَ فِي حَاجَتِكَ وَحَاجَةِ رَسُولِكَ فَمَسَحَ إِحْدَى يَدَيْهِ عَلَى الْأُخْرَى مُبَايِعًا لَهُ ، وَاخْتُلِفَ فِي نَقْشِ خَاتَمِهِ ، فَقِيلَ : آمَنْتُ بِاللَّهِ مُخْلِصًا ، وَقِيلَ : آمَنْتُ بِالَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى ، وَقِيلَ : لَتُبْصِرُنَّ أَوْ لَتَنْدَمُنَّ ، وَاسْمُ حَاجِبِهِ : حُمْرَانُ ، مَوْلَاهُ ، خَلَّفَ مِنَ الْأَوْلَادِ أَرْبَعَ عَشَرَةَ نَفْسًا ، سِتَّةً مِنَ الذُّكُورِ وَثَمَانٍ مِنَ الْإِنَاثِ ، فَمِنَ الذُّكُورِ عَمْرًا ، وَأَبَانَ ، وَخَالِدًا ، وَالْوَلِيدَ ، وَسَعِيدًا ، وَعَبْدَ الْمَلِكِ ، وَمِنَ الْإِنَاثِ مَرْيَمَ وَأُمَّ عُثْمَانَ وَعَائِشَةَ وَأُمَّ أَبَانَ وَأُمَّ عَمْرٍو وَأُمَّ خَالِدٍ وَأَرْوَى وَأُمَّ أَبَانَ الصُّغْرَى ، فَأَمَّا عَمْرٌو ، وَأَبَانُ ، وَخَالِدٌ وَمَرْيَمُ ، فَأُمُّهُمْ أُمُّ عَمْرٍو بِنْتِ جُنْدُبِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَمَضَةَ الدَّوْسِيِّ ، وَأَمَّا الْوَلِيدُ ، وَسَعِيدُ وَأُمُّ عُثْمَانَ أُمُّهُمْ بِنْتُ الْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ الْمُغِيرَةِ ، وَعَبْدُ الْمَلِكِ أُمُّهُ أُمُّ الْبَنِينَ بِنْتُ عُيَيْنَةَ بْنِ حِصْنِ بْنِ حُذَيْفَةَ ، وَعَائِشَةُ وَأُمُّ أَبَانَ الْكُبْرَى وَأُمُّ عَمْرٍو أُمُّهُمْ رَمْلَةُ بِنْتُ شَيْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ ، وَأُمُّ خَالِدٍ وَأَرْوَى وَأُمُّ أَبَانَ الصُّغْرَى أُمُّهُنَّ نَائِلَةُ بِنْتُ الْفُرَافِصَةِ بْنِ الْأَحْوَصِ بْنِ عَمْرِو بْنِ ثَعْلَبَةَ حَدَّثَنَا بِأَسْمَاءِ ، أَوْلَادِهِ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَحْمَدَ الْخُزَاعِيُّ ، ثَنَا الزُّبَيْرُ بْنُ بَكَّارِ ، بِهِ
    حديث رقم: 3993 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ الْمَنَاقِبِ بَابُ مَنَاقِبِ عُثْمَانَ
    حديث رقم: 158 في حلية الأولياء وطبقات الأصفياء حلية الأولياء وطبقات الأصفياء عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ
    حديث رقم: 2576 في الأوسط لابن المنذر كِتَابُ الْوِتْرِ ذِكْرُ إِبَاحَةِ الْوِتْرِ بِسَبْعِ رَكَعَاتٍ ، أَوْ بِتِسْعٍ ، وَصِفَةِ الْجُلُوسِ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات