عَنْ مُسَافِعِ بْنِ الْحَاجِبِ أَنَّهُ قَالَ : " وَجَدُوا حَجَرًا حِينَ نَقَضُوا الْبَيْتَ فِيهِ ثَلَاثُ صُفُوحٍ ، فِيهَا كِتَابٌ مِنْ كُتُبِ الْأُوَلِ ، فَدُعِيَ لَهَا رَجُلٌ فَقَرَأَهَا ، فَإِذَا فِي صَفْحٍ مِنْهَا : أَنَا اللَّهُ ذُو بَكَّةَ صَنَعْتُهَا يَوْمَ صَنَعْتُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ، وَحَفَفْتُهَا بِسَبْعَةِ أَفْلَاكٍ ، وَبَارَكْتُ لِأَهْلِهَا فِي اللَّحْمِ وَالْمَاءِ ، وَفِي الصَّفْحِ الْآخَرِ ، أَنَا اللَّهُ ذُو بَكَّةَ ، خَلَقْتُ الرَّحِمَ وَاشْتَقَقْتُهَا مِنِ اسْمِي ، فَمَنْ وَصَلَهَا وَصَلْتُهُ ، وَمَنْ قَطَعَهَا قَطَعْتُهُ ، وَفِي الصَّفْحِ الْآخَرِ ، أَنَا اللَّهُ ذُو بَكَّةَ ، خَلَقْتُ الْخَيْرَ وَالشَّرَّ ، فَطُوبَا لِمَنْ كَانَ الْخَيْرُ عَلَى يَدَيْهِ ، وَوَيْلٌ لِمَنْ كَانَ الشَّرُّ عَلَى يَدَيْهِ "
حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ هُوَ ابْنُ سَعْدٍ ، عَنْ عَقِيلٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ مُسَافِعِ بْنِ الْحَاجِبِ أَنَّهُ قَالَ : وَجَدُوا حَجَرًا حِينَ نَقَضُوا الْبَيْتَ فِيهِ ثَلَاثُ صُفُوحٍ ، فِيهَا كِتَابٌ مِنْ كُتُبِ الْأُوَلِ ، فَدُعِيَ لَهَا رَجُلٌ فَقَرَأَهَا ، فَإِذَا فِي صَفْحٍ مِنْهَا : أَنَا اللَّهُ ذُو بَكَّةَ صَنَعْتُهَا يَوْمَ صَنَعْتُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ، وَحَفَفْتُهَا بِسَبْعَةِ أَفْلَاكٍ ، وَبَارَكْتُ لِأَهْلِهَا فِي اللَّحْمِ وَالْمَاءِ ، وَفِي الصَّفْحِ الْآخَرِ ، أَنَا اللَّهُ ذُو بَكَّةَ ، خَلَقْتُ الرَّحِمَ وَاشْتَقَقْتُهَا مِنِ اسْمِي ، فَمَنْ وَصَلَهَا وَصَلْتُهُ ، وَمَنْ قَطَعَهَا قَطَعْتُهُ ، وَفِي الصَّفْحِ الْآخَرِ ، أَنَا اللَّهُ ذُو بَكَّةَ ، خَلَقْتُ الْخَيْرَ وَالشَّرَّ ، فَطُوبَا لِمَنْ كَانَ الْخَيْرُ عَلَى يَدَيْهِ ، وَوَيْلٌ لِمَنْ كَانَ الشَّرُّ عَلَى يَدَيْهِ