أَنَّ عَمَّتَهُ عَزَّةَ ابْنَةَ خَابِلٍ أَخْبَرَتْهُ أَنَّهَا , خَرَجَتْ حَتَّى قَدِمَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبَايَعَهَا عَلَى الْإِسْلَامِ عَلَى أَنْ لَا تَزْنِينَ وَلَا تَسْرِقِينَ وَلَا تُؤْذِينَ فَتُبْدِينَ أَوْ تُخْفِينَ قَالَتْ عَزَّةُ : فَأَمَّا الْإِبْدَاءُ الْمَبْدِيُّ فَقَدْ كُنْتُ عَرَفْتُهُ وَعَمِلْتُهُ وَهُوَ قَبْلَ الْوَلَدِ وَأَمَّا الْمَخْفِيُّ فَلَمْ أَسْأَلْ عَنْهُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يُخْبِرْنِي وَقَدْ وَقَعَ فِي نَفْسِي أَنَّهُ إِفْسَادُ الْوَلَدِ لَا أُفْسِدُ لِي وَلَدًا أَبَدًا فَلَمْ يُفْسِدْ لَهَا وَلَدًا حَتَّى مَاتَتْ يَعْنِي الْغَيْلَ .
حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ , دُحَيْمٌ ثَنا ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ , حَدَّثَنِي مُوسَى بْنُ يَعْقُوبَ , عَنْ عَطَاءِ بْنِ مَسْعُودٍ , عَنْ أَبِيهِ , أَنَّ عَمَّتَهُ عَزَّةَ ابْنَةَ خَابِلٍ أَخْبَرَتْهُ أَنَّهَا , خَرَجَتْ حَتَّى قَدِمَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَبَايَعَهَا عَلَى الْإِسْلَامِ عَلَى أَنْ لَا تَزْنِينَ وَلَا تَسْرِقِينَ وَلَا تُؤْذِينَ فَتُبْدِينَ أَوْ تُخْفِينَ قَالَتْ عَزَّةُ : فَأَمَّا الْإِبْدَاءُ الْمَبْدِيُّ فَقَدْ كُنْتُ عَرَفْتُهُ وَعَمِلْتُهُ وَهُوَ قَبْلَ الْوَلَدِ وَأَمَّا الْمَخْفِيُّ فَلَمْ أَسْأَلْ عَنْهُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وَلَمْ يُخْبِرْنِي وَقَدْ وَقَعَ فِي نَفْسِي أَنَّهُ إِفْسَادُ الْوَلَدِ لَا أُفْسِدُ لِي وَلَدًا أَبَدًا فَلَمْ يُفْسِدْ لَهَا وَلَدًا حَتَّى مَاتَتْ يَعْنِي الْغَيْلَ .