عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : " مِنْ فِتْنَةِ الْعَالِمِ ، أَنْ يَكُونَ الْكَلَامُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنَ الِاسْتِمَاعِ ، وَإِنْ وَجَدَ مَنْ يَكْفِيهِ ، فَإِنَّ فِي الِاسْتِمَاعِ سَلَامَةً ، وَزِيَادَةً فِي الْعِلْمِ . وَالْمُسْتَمِعُ شَرِيكُ الْمُتَكَلِّمِ فِي الْكَلَامِ ، إِلَّا مَنْ عَصَمَ اللَّهُ . تُرَمِّقُ وَتُزَيِّنُ ، وَزِيَادَةٌ وَنُقْصَانٌ "
وَحَدَّثَنِي حَمْزَةُ ، أَخْبَرَنَا عَبْدَانُ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي رَجُلٌ ، مِنْ أَهْلِ الشَّامِ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : مِنْ فِتْنَةِ الْعَالِمِ ، أَنْ يَكُونَ الْكَلَامُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنَ الِاسْتِمَاعِ ، وَإِنْ وَجَدَ مَنْ يَكْفِيهِ ، فَإِنَّ فِي الِاسْتِمَاعِ سَلَامَةً ، وَزِيَادَةً فِي الْعِلْمِ . وَالْمُسْتَمِعُ شَرِيكُ الْمُتَكَلِّمِ فِي الْكَلَامِ ، إِلَّا مَنْ عَصَمَ اللَّهُ . تُرَمِّقُ وَتُزَيِّنُ ، وَزِيَادَةٌ وَنُقْصَانٌ