عَنْ كَعْبٍ ، قَالَ : " مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَى عَبْدٍ مِنِ نِعْمَةٍ فِي الدُّنْيَا فَشَكَرَهَا لِلَّهِ ، وَتَوَاضَعَ بِهَا لِلَّهِ ، إِلَّا أَعْطَاهُ نَفْعَهَا فِي الدُّنْيَا ، وَيَرْفَعُ اللَّهُ لَهُ بِهَا دَرَجَةً فِي الْآخِرَةِ ، وَمَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَى الْعَبْدِ مِنْ نِعْمَةٍ فِي الدُّنْيَا فَلَمْ يَشْكُرْ لِلَّهِ ، وَلَمْ يَتَوَاضَعْ بِهَا لِلَّهِ ، إِلَّا مَنَعَهُ اللَّهُ نَفْعَهَا فِي الدُّنْيَا ، وَفَتَحَ لَهُ طَبَقًا مِنَ النَّارِ ، يُعَذِّبُهُ إِنْ شَاءَ ، أَوْ يَتَجَاوَزَ عَنْهُ "
حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي بَدْرٍ ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنِ الْجُرَيْرِيِّ ، عَنْ أَبِي الْوَرْدِ بْنِ ثُمَامَةَ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مِرْدَاسٍ ، عَنْ كَعْبٍ ، قَالَ : مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَى عَبْدٍ مِنِ نِعْمَةٍ فِي الدُّنْيَا فَشَكَرَهَا لِلَّهِ ، وَتَوَاضَعَ بِهَا لِلَّهِ ، إِلَّا أَعْطَاهُ نَفْعَهَا فِي الدُّنْيَا ، وَيَرْفَعُ اللَّهُ لَهُ بِهَا دَرَجَةً فِي الْآخِرَةِ ، وَمَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَى الْعَبْدِ مِنْ نِعْمَةٍ فِي الدُّنْيَا فَلَمْ يَشْكُرْ لِلَّهِ ، وَلَمْ يَتَوَاضَعْ بِهَا لِلَّهِ ، إِلَّا مَنَعَهُ اللَّهُ نَفْعَهَا فِي الدُّنْيَا ، وَفَتَحَ لَهُ طَبَقًا مِنَ النَّارِ ، يُعَذِّبُهُ إِنْ شَاءَ ، أَوْ يَتَجَاوَزَ عَنْهُ