عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَاهُ يَعُودُهُ وَهُوَ يَشْتَكِي عَيْنَيْهِ ، فَقَالَ : " أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَيْنَاكَ لِمَا بِهِمَا " ، أَوْ نَحْوًا مِنْ هَذَا " كَيْفَ تَصْنَعُ ؟ " ، قَالَ : إِذًا أَصْبِرُ وَأحْتَسِبُ ، قَالَ : " لَوْ كَانَ عَيْنَاكَ لِمَا بِهِمَا لَقِيَ اللَّهَ مِنْ غَيْرِ ذَنْبٍ "
أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ جَابِرٍ ، عَنْ خَيْثَمَةَ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أَتَاهُ يَعُودُهُ وَهُوَ يَشْتَكِي عَيْنَيْهِ ، فَقَالَ : أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَيْنَاكَ لِمَا بِهِمَا ، أَوْ نَحْوًا مِنْ هَذَا كَيْفَ تَصْنَعُ ؟ ، قَالَ : إِذًا أَصْبِرُ وَأحْتَسِبُ ، قَالَ : لَوْ كَانَ عَيْنَاكَ لِمَا بِهِمَا لَقِيَ اللَّهَ مِنْ غَيْرِ ذَنْبٍ