قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : أَلَا حَبَّذَا الْمَكْرُوهَاتِ : الْمَوْتُ وَالْفَقْرُ . وَايْمُ اللَّهِ ، مَا هُوَ إِلَّا الْغِنَى وَالْفَقْرُ ، وَمَا أُبَالِي بِأَيِّهِمَا ابْتُدِئْتُ ، إِنْ كَانَ الْغِنَى ، إِنَّ فِيهِ لَلْعَطْفَ ، وَإِنْ كَانَ الْفَقْرُ إِنَّ فِيهِ لَلصَّبْرَ ، وَذَلِكَ بِأَنَّ حَقَّ اللَّهِ فِي كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا وَاجِبٌ
حَدَّثَنَا الْمَسْعُودِيُّ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ بَذِيمَةَ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ حَبْتَرٍ ، قَالَ : قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : أَلَا حَبَّذَا الْمَكْرُوهَاتِ : الْمَوْتُ وَالْفَقْرُ . وَايْمُ اللَّهِ ، مَا هُوَ إِلَّا الْغِنَى وَالْفَقْرُ ، وَمَا أُبَالِي بِأَيِّهِمَا ابْتُدِئْتُ ، إِنْ كَانَ الْغِنَى ، إِنَّ فِيهِ لَلْعَطْفَ ، وَإِنْ كَانَ الْفَقْرُ إِنَّ فِيهِ لَلصَّبْرَ ، وَذَلِكَ بِأَنَّ حَقَّ اللَّهِ فِي كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا وَاجِبٌ