قَالَ أَنَسٌ : " إِنْ كَانَ الرَّجُلُ لَيَأْتِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسْلِمُ مَا يُرِيدُ إِلَّا أَنْ يُصِيبَ عَرَضًا مِنَ الدُّنْيَا - أَوْ قَالَ : دُنْيَا يُصِيبُهَا - فَمَا يُمْسِي مِنْ يَوْمِهِ ذَلِكَ ، حَتَّى يَكُونَ دِينُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ - أَوْ قَالَ : أَكْبَرَ عَلَيْهِ - مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا "
قَالَ : وَحَدَّثَنَاهُ ثَابِتٌ قَالَ : قَالَ أَنَسٌ : إِنْ كَانَ الرَّجُلُ لَيَأْتِي النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يُسْلِمُ مَا يُرِيدُ إِلَّا أَنْ يُصِيبَ عَرَضًا مِنَ الدُّنْيَا - أَوْ قَالَ : دُنْيَا يُصِيبُهَا - فَمَا يُمْسِي مِنْ يَوْمِهِ ذَلِكَ ، حَتَّى يَكُونَ دِينُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ - أَوْ قَالَ : أَكْبَرَ عَلَيْهِ - مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا