عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ ، أَنَّهُ قَالَ : " فِي فَقَمَيِ الْإِنْسَانِ أَنْ يَثْنِيَ إِبْهَامَهُ ، ثُمَّ يَجْعَلَ قَصَبَتَهَا ، وَيَفْتَحَ فَاهُ فَيَجْعَلَهُمَا بَيْنَ لَحْيَيْهِ ، فَمَا نَقَصَ مِنْ فَتْحِهِ فَاهُ مِنْ قَصَبَةِ إِبْهَامِهِ السُّفْلَى كَانَ بِحِسَابِهِ "
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، قَالَ : حُدِّثْتُ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ ، أَنَّهُ قَالَ : فِي فَقَمَيِ الْإِنْسَانِ أَنْ يَثْنِيَ إِبْهَامَهُ ، ثُمَّ يَجْعَلَ قَصَبَتَهَا ، وَيَفْتَحَ فَاهُ فَيَجْعَلَهُمَا بَيْنَ لَحْيَيْهِ ، فَمَا نَقَصَ مِنْ فَتْحِهِ فَاهُ مِنْ قَصَبَةِ إِبْهَامِهِ السُّفْلَى كَانَ بِحِسَابِهِ