عنوان الفتوى : الترغيب والترهيب تحفيز للخير وقمع عن الشر

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

أخاف الله وأريد أن أتبع طريقه إلا أني بعض المرات ينتابني اضطراب ماذا أفعل؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقتان

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن من أعظم ما يساعد على الاستقامة على الطاعات والبعد عن الاضطراب في المسيرة الإيمانية والتعبدية أن يتخذ العبد صحبة صالحة تدله على الخير وتجره إليه ، وأن يجعل لنفسه برنامجاً يومياً في مطالعة كتب الرقائق والترغيب والترهيب تحفزه للخير وتقمعه عن الشر ، وأن يكثر من التأمل في أهوال القيامة وأحوال أهل القبور ويتذكر الموت دائماً، وكلما مالت نفسه واضطربت يحذرها من أن تموت على غير الطريق المرضي عند الله . وقد سبق لنا عدة فتاوى متوسعة في هذا الموضوع فراجع منها الفتاوى التالية أرقامها : 15219 // 10800 // 38289 // 1208 // 31768 // 59669 // 41016 // 12744 .

والله أعلم .

أسئلة متعلقة أخري
الخوف من عدم قبول الأعمال وحكم الترويح عن النفس باللعب
تعريف الغيبة وما يجب على من سمعها في المجلس
على المرء مجاهدة المشاعر السلبية والسعي للتخلص منها
دعاء لصرف الأشرار
الإصرار على المعاصي اتّكالًا على عفو الله طريق المخذولين
ثواب من يشتهي المعصية ولا يعمل بها
ركن التوبة الأعظم هو الندم
الخوف من عدم قبول الأعمال وحكم الترويح عن النفس باللعب
تعريف الغيبة وما يجب على من سمعها في المجلس
على المرء مجاهدة المشاعر السلبية والسعي للتخلص منها
دعاء لصرف الأشرار
الإصرار على المعاصي اتّكالًا على عفو الله طريق المخذولين
ثواب من يشتهي المعصية ولا يعمل بها
ركن التوبة الأعظم هو الندم