عنوان الفتوى : حديث "أحب الناس إلى الله أنفعهم..." إسناده حسن

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

ما تكملة حديث أحب الناس إلى الله أنفعهم وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم ......

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالحديث المذكور أخرجه الطبراني في الكبير وابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج عن ابن عمر رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أحب الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أوتقضي عنه ديناً، أوتطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظاً، ولو شاء أن يمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام، وإن سوء الخلق ليفسد العمل، كما يفسد الخل العسل. والحديث حسنه الألباني -رحمه الله-
والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
أول من صنف في الحديث الصحيح
طريقة العلم بصحة الحديث
طرق الحكم بصحة الحديث أو ضعفه
الشيخان لم يستوعبا في صحيحهما جميع الأحاديث الصحيحة
للمرء أن يحدث بالأحاديث التي يغلب على ظنه صحتها
ترتيب كتب السنة من حيث الصحة
الحديث الصحيح ليس محصورًا في الكتب الستة بل العبرة بصحة الإسناد
أول من صنف في الحديث الصحيح
طريقة العلم بصحة الحديث
طرق الحكم بصحة الحديث أو ضعفه
الشيخان لم يستوعبا في صحيحهما جميع الأحاديث الصحيحة
للمرء أن يحدث بالأحاديث التي يغلب على ظنه صحتها
ترتيب كتب السنة من حيث الصحة
الحديث الصحيح ليس محصورًا في الكتب الستة بل العبرة بصحة الإسناد