عنوان الفتوى : التوفيق بين اشتراط كون الخليفة قرشياً وبين حديث طاعة العبد الحبشي
مدة
قراءة السؤال :
دقيقة واحدة
ما هو المقصود فيما يتعلق بالمقولة "في العقيدة" بأن الخليفة يجب أن يكون قرشيا ، وكيف نجمع بين ذلك وبين الحديث الذي فيه "أن نطيع الأمير حتى ولو كان حبشيا رأسه كزبيبة"، أرجو أن تساعدنا للتوفيق بينهما والله يرشدنا لأن نقبل بالصواب؟.
مدة قراءة الإجابة :
دقيقة واحدة
الحمد لله
حديث الأئمة من قريش حديث صحيح جاء من طرق كثيرة وهو الأصل في الإمام أن يكون
قرشِيا ، وهذا في حال اختيار الخليفة أما لو تغلب على الأمر وحَكَم الناس بالقوة
وجب على الناس طاعته ، وحَرُم الخروج عليه ولو كان عبدا حبشيا كما جاء في الحديث
.
أسئلة متعلقة أخري | ||
---|---|---|
لا يوجود محتوي حاليا مرتبط مع هذا المحتوي... |