أرشيف الاستشارات

عنوان الاستشارة : مصدر الرائحة الكريهة في الإبط

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

ما هو مصدر الرائحة الكريهة في الإبط؟ هل هي الجراثيم أم البكتيريا أم الفطريات؟ وإذا كان الإبط يميل إلى الاسمرار فماذا يدل ذلك؟

وما هي وسائل القدماء (قبل أن يعرفوا الدواء الكيميائي والملطفات التجارية والطبية) للتخلص من هذه الرائحة؟
وهل هناك مراهم تفرك في هذه المنطقة تخفف أو تقضي على الرائحة؟

أرجو الإجابة على هذه الأسئلة وعدم التوسع في المقدمات؛ لأنني قرأت في هذا الموقع الكثير من الاستشارات ذات المضمون المشابه، وكانت الإجابات كلها واحدة.
أرجو المعذرة على صراحتي.

مدة قراءة الإجابة : دقيقتان

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ محمد حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
ستكون الإجابة مختصرة ومقتصرة على النقاط المذكورة في السؤال بناءً على طلبك ودون أي استطراد حتى ولو كان ضرورياً.

أولاً: مصدر الرائحة الكريهة في الإبط هو العرق من الغدد بائدة الإفراز والتي تنضج بعد البلوغ.

ثانياً: قد يكون للجراثيم أو الفطريات دور إضافي في هذه الرائحة (الجراثيم هو الاسم العربي والبكتيريا هي الاسم الأجنبي).

ثالثاً: لا توجد علاقة بين الرائحة واللون الأسود في الإبط (وقد ناقشنا اللون الأسود في الإبط سابقاً ولا داعي للتكرار)

رابعاً: نحن الآن في عصر الدواء الحديث، وقد أكرمنا الله بالعلم والأدوية المتطورة المفيدة جداً، ونُفتي بما درسنا ولا داعي لدراسة التاريخ ومعرفة كيف كان القدماء يُعالجون، ولكن جملة مختصرة عن العلاج القديم البسيط وهي: (الحلاقة للشعر في الإبطين، والغسل المتكرر يكفيان الإنسان الطبيعي).
وبالله التوفيق.

أسئلة متعلقة أخري شوهد التاريخ
أريد علاجا يزيل اسمرار المنطقة الحساسة والإبطين والكوعين 10938 الاثنين 12-10-2015 08:30 صـ
أعاني من اسمرار لون الجلد في بعض الأماكن، ما الحل؟ 5164 الأربعاء 02-09-2015 04:34 صـ