أرشيف المقالات

تفسير: (قال بل ربكم رب السماوات والأرض الذي فطرهن وأنا على ذلكم من الشاهدين)

مدة قراءة المادة : دقيقة واحدة .
2تفسير: (قال بل ربكم رب السماوات والأرض الذي فطرهن وأنا على ذلكم من الشاهدين)
♦ الآية: ﴿ قَالَ بَلْ رَبُّكُمْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلَى ذَلِكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (56). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالَ بَلْ رَبُّكُمْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلَى ذَلِكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ ﴾؛ أي: أشهد على أنه خالقها. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالَ بَلْ رَبُّكُمْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ ﴾ خلقهن، ﴿وَأَنَا عَلَى ذَلِكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ﴾؛ يعني: على أنه الإله الذي لا يستحق العبادة غيره، وقيل: من الشاهدين على أنه خالق السماوات والأرض. تفسير القرآن الكريم



شارك الخبر

ساهم - قرآن ١