المنهج البنيوي دراسة نظرية
مدة
قراءة الصفحة :
4 دقائق
.
بسم الله الرحمن الرحيم
إعداد
ثامر إبراهيم محمد المصاروة
الفهرس
الموضوع ... الصفحة
المقدمة ... 2
المبحث الأول : تحديد مصطلح البنية . ... 3
أولاً : الدلالة اللغوية لكلمة بنية . ... 3
ثانيًا : الدلالة الاصطلاحية . ... 4 ـ 11
المبحث الثاني : المنهج البنيوي ( الأصول، الروافد التاريخية ) . ... 11 ـ 19
الفرع الأول : أصول المنهج البنيوي ( النشأة والتطور ) . ... 11 ـ 17
الفرع الثاني : الروافد التاريخية للبنيوية . ... 17 ـ 19
المبحث الثالث : أعلام المنهج البنيوي . ... 19 ـ 34
أولاً : فرديناند دي سوسير . ... 19 ـ 27
ثانيًا : رومان جاكبسون . ... 27 ـ 29
ثالثًا : فلاديمير بروب . ... 29 ـ 32
رابعًا : كلود ليفي شتراوس . ... 32 ـ 34
المبحث الرابع : مستويات النقد البنيوي ... 35 ـ 36
المبحث الخامس : منطلقات التحليل البنيوي . ... 37 ـ 40
المبحث السادس : شروط النقد البنيوي . ... 40 ـ 44
المبحث السابع : البعد النقدي للمنهج البنيوي . ... 44 ـ 48
المبحث الثامن : إيجابيات المنهج البنيوي وسلبياته . ... 49 ـ 52
الخاتمة . ... 53
قائمة المصادر والمراجع . ... 54 ـ 58
المقدمة :
الحمدُ للهِ العليمِ الهادي، والصلاةُ والسلامُ على خيرِ الأنامِ محمدٍ المبعوثِ رحمةً للعبادِ، وعلى آلهِ أعلامِ الإسلامِ وأصحابهِ مصابيحِ الظلامِ، وعلى من سلَكَ طريقَهُ واقتفى أثرَهُ وتبعَ سنتَهُ إلى يومِ الدينِ، وبعد :
فاللغةُ هي الوعاء الذي يختزنُ الفكرَ ويحمله، وهي الوسيلة الأمثل للتعبير عن حاجات الفرد ومكنونات نفسهِ ودواخلها، وقد شغلت دراسةُ اللغة المفكرين منذُ أقدم العصور في محاولةٍ للوقوفِ على ماهيتها واكتشاف أسرارها .