الإعجاز العلمي بين الحقيقة والوهم

مدة قراءة الصفحة : دقيقة واحدة .
الاعجاز العلمى بين الحقية والوهم احمد محمد فتحى اخى الكريم عندما ارت ان اكتب فى ذالك الموضوع علمت اولا انه من الممكن ان يستغل من قبل الذين يؤمنون باديان مختلفة ويقولون على ما اكتب او بواسطتة مستغلين تلك الكلمات لقول ان المسلمين انفسهم جاهلين اوغير مدركين لكتاب ربهم واعلم اخى الكريم ان اغلب ما سوف يكتب ينطبق ايضا على كتبهم وعلى وصفهم لهذة الكتب الا ان هذا ليس بالكافى لرد عليهم فهم ايضا يقولون فى اوعلى كتبهم بغير علم الا ان اختلاف المقاصد للقائل هى التى تحكم قولة فمثلا من القائلين من يريد ان يثبت ان ما لديه هو الحق وما دونه هوالباطل ومنهم من يريد ان يثبت انه توصل الى ما لم يتوصل اليه من قبلة ومنهم من يريد ان يعرف الحق ولا غير ة ومنهم من يريد ان يثبت ان العلم يثبت لنا كل يوم صحة القول الذى بين ايدينا فهذا مدعاة للايمان بة ومنهم من يريد ان يثبت ان الاعجاز الذى وصلنا الية هو مدعاة للفخر بهذاالكتاب الى غير ذالك من الاسباب الكثيرة والتى وغالبا اراها فى قول الحق جل وعلا (كل حزب بما لديهم فرحون) الى هنا انهى تلك الكلمات لتعرف انت الخلفية لمن قالوا بالاعجاز العلمى فى القران والخلفية لمن تقرء الان وهم الاعجاز العلمى اولا :هل اقول انا بنفى الاعجاز القرانى اقول ان هذا لايمكن قولة حتى المعارضين من الاديان الاخرى ولا يمكن قول ذالك سوف قول ربى (فاتوا بسورة من مثلة ودعوا شركائكم من دون الله ان كنتم صادقين) اى انى اقول ان القران لا يحتاج الى ان نثبت اعجازة ثانيا : انا لست من اهل التفسير للقران ولكنى ارى مواقف يوضع فيها القران من قبل اناس يريدون الخير للجميع ولكن هذة المواقف تنقص القران قدرة وان لم تكن كذالك لسمعنا عن اى تفسير او اعجاز علمى للقران من السلف الصالح فلاشك انهم احرص منى ومنهم عى القران ورجاء ان لا يفهم من قولى هذا التحجر والوقف عند اقول السلف فى التفسير