الله عزوجل يضحك جمع وترتيب بهجت فاضل بهجت الله يضحك الضحك من صفات الله: الضحك صفة لله عزوجل نثبتها له تعالى كما يليق بجلاله وعظمته، ولانحرّفها ولا نؤولها، ولا نقول يعني هوالرضى. نعم إن الله إذا ضحك من شيء فهو يدل على رضاه سبحانه وتعالى، لكن ليس الضحك هو الرضى. فهما صفتان كل واحدة منهما لها معنى وإن دل الضحك على الرضى، فإذا رأيت في كلام بعض المؤلفين تفسير ضحك الله عزوجل بأنهّ رضاه فأعلم أنه تأويلٌ منبوذ، وأنه تحريف في الصفات. وقد جاء في الحديث الصحيح أيضاً : (أن الله سبحانه وتعالى ينشئ السحاب فينطق أحسن النطق، ويضحك أحسن الضحك) . وقد فسره ابن كثير ـ رحمه الله ـ في تفسيره لما عرض لهذا الحديث الذي رواه أحمد (؟؟) بأن نطق السحاب وضحكه هو البرق والرعد. أحاديث الضحك عن أسماء بنت يزيد بن السكن الأنصارية رضي الله عنها قال : : (لما مات سعد بن معاذ صاحت أمه فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا يرقأ دمعك و يذهب حزنك فإن ابنك أول من ضحك الله إليه و اهتز له العرش . صحيح الإسناد و لم يخرجاه .). ( رواه الحاكم ) عن أبي هريرة : (عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن الله عز و جل يضحك من رجلين يقتل أحدهما الآخر فيدخلهما الله عز و جل الجنة ، قيل : كيف يكون ذلك قال : يكون أحدهما كافراً فيقتل الآخر ، ثم يسلم فيغزو في سبيل الله فيقتل).( رواه أحمد )

الله عزوجل يضحك جمع وترتيب بهجت فاضل بهجت الله يضحك الضحك من صفات الله: الضحك صفة لله عزوجل نثبتها له تعالى كما يليق بجلاله وعظمته، ولانحرفها ولا نؤولها، ولا نقول يعني هوالرضى. نعم إن الله إذا ضحك من شيء فهو يدل على رضاه سبحانه وتعالى، لكن ليس الضحك هو الرضى. فهما صفتان كل واحدة منهما لها معنى وإن دل الضحك على الرضى، فإذا رأيت في كلام بعض المؤلفين تفسير ضحك الله عزوجل بأنه رضاه فأعلم أنه تأويل منبوذ، وأنه تحريف في الصفات. وقد جاء في الحديث الصحيح أيضا : (أن الله سبحانه وتعالى ينشئ السحاب فينطق أحسن النطق، ويضحك أحسن الضحك) . وقد فسره ابن كثير ـ رحمه الله ـ في تفسيره لما عرض لهذا الحديث الذي رواه أحمد (؟؟) بأن نطق السحاب وضحكه هو البرق والرعد. أحاديث الضحك عن أسماء بنت يزيد بن السكن الأنصارية رضي الله عنها قال : : (لما مات سعد بن معاذ صاحت أمه فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا يرقأ دمعك و يذهب حزنك فإن ابنك أول من ضحك الله إليه و اهتز له العرش . صحيح الإسناد و لم يخرجاه .). ( رواه الحاكم ) عن أبي هريرة : (عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن الله عز و جل يضحك من رجلين يقتل أحدهما الآخر فيدخلهما الله عز و جل الجنة ، قيل : كيف يكون ذلك قال : يكون أحدهما كافرا فيقتل الآخر ، ثم يسلم فيغزو في سبيل الله فيقتل).( رواه أحمد )