استواء الله على العرش

مدة قراءة الصفحة : 4 دقائق .
استواء الله على العرش بين تسليم السلف وتأويل الخلف بحث متواضع قام به الفقير إلى الله أبو رملة محمد المنصور إبراهيم باحث بمركز الدراسات الإسلامية بجامعة عثمان بن فودي سكتو، نيجيريا جميع الحقوق محفوظة للباحث الطبعة الثانية 1426هـ/2005م ISBN 978-2076-92-9 لإبداء ملحوظاتك يمكنك الاتصال بالباحث عن طريق الهواتف النقالة على الأرقام الآتية : 002348035075754 أو البريد الألكتروني الآتي: mansursokoto@ahlulbaiti.com الناشر مؤسسة أهل البيت والصحابة شارع أحمد بلو، سكتو نيجيريا من أقوال أهل العلم: "في حديث الجارية مسألتان : الأولى : شرعية قول المسلم: أين الله ؟ والثانية : قول المسؤول : في السماء . ومن أنكر هاتين المسألتين فإنما ينكر على المصطفى ^" - الإمام الذهبي في كتاب العرش "اعلم أن الوصف له تعالى بالاستواء اتباع للنص، وتسليم للشرع، وتصديق لما وصف نفسه تعالى به" - القاضي عبد الوهاب المالكي في شرح مقدمة رسالة ابن أبي زيد القيرواني "وينبغي إطلاق صفة الاستواء من غير تأويل، وأنه استواء الذات على العرش" - الإمام عبد القادر الجيلاني في كتاب الغنية "لا يُقدح إطلاق الفوقانية على الله، فكثيرا ما أومأت إليه الأخبار وظواهر الآيات" - الشيخ عثمان بن فودي في الجامع لفتاوى الشيخ عثمان "لم ينكر أحد من السلف الصالح أن الله استوى على عرشه حقيقة" - أبو عبد الله القرطبي المالكي في التفسير "فكل من قال إن الله بذاته في كل مكان فهو مخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة وأئمتها مع مخالفته لما فطر الله عليه عباده ولصريح المعقول" - شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى فهرس الموضوعات الموضوع الصفحة المقدمة....................................................6 ما يجب اعتقاده في صفات الله تعالى عموما................20 إثبات علو الله على خلقه ................................27