القصيدة التي زلزلت دين الروافض وأغضبت السيستاني

مدة قراءة الصفحة : 4 دقائق .
قَدْ أَضَعْنَاَ الْشَرْعَ حَتَّىْ صَارَ ُكلٌ لَهُ شَرْعَهْ أَصْبَحَ اْلدِّينُ هَوَىً غَلَّّبَ أوْ مَيْلاً لِنَزْعَهْ وَشَبَابٌ جَعَلَ التَشْريعَ مَا وَافَقَ طَبْعَهْ ضَارِبَاً بَيْنَ حَلالِ اللهِ والتَّحْريمِ قُرْعَهْ نُسَّكَاً قَدْ حَرَّفُوا أَصْلَ التَّصَاريحِ وَفَرْعَهْ إذْ يُسَمُّّونَ الزِّنَا بِاْلبِكْرِ ــ لِلْتَضْلِيْلِ ـــ مُتْعَهْ وَيَقُودُونَ اْلعَزَا كَيْ يَكْسِبُوا في النَّاسِ سُمْعَهْ وَلِحَاهُمْ كَذِبٌ فَهِيَ لِهَتْكِ اْلعِرْضِ خُدْعَهْ ........................................ وَبِنَا مَنْ َيرْفَعُ اْلهَامَ بِسَمْتٍ وَوَقَارْ وَهْوَ كَاْلحَيَّةِ خَلْفَ اْلأُمِّ يَسْعَى لِلصّغَارْ آجَرَ اْللهُ اْلأَئِمَّةْ ! إِنْ َيكُنْ ذَا فِعْلُ أُمّهْ تَدّعِي حُبَّهَا لِلْأَطْهَارِ مِنْ دُوْنِ اْلشُّعُوْبْ ........................................ ُكلُّ مَنْ يُنْكِرُ أنَّ الوَاقِعَ مُرٌّ أَلِيْمْ فَهُوَ مِثْلُ اْلوَاقِعِ اْلكَذَّابِ كَذَّابٌ أَثِيْمْ كَمْ ذُقُوْنٍ مُرْسَلَاتٍ دَأْبُهَا َرصْدُ اْلحََرِيْمْ ثُمَّ َكمْ مِنْ عِمَّةٍ تَحْتَهَا شَيْطَانٌ رَجِيْمْ مُسْتَقِيْمٌ في طَرِيْقِ اْلفُحْشِ حَقَّاً مُسْتَقِيْمْ وَعَلِيْمٌ بِرِضَا اْلطَاغُوْتِ واْلجِبْتِ عَلِيْمْ وَإِذَا نَادَاهُ للِْثَّوْرَةِ قُرْآنٌ الرَحِيْمْ ظَلَّ مِنْ غُلَّتِهِ وَجْهُهُ مُسْوَدَّاً كَظِيْمْ ........................................ بَعْضُهُ كَلْبٌ إلى الظَّالِمِ لِلْعَظْمِ لَحُوْقْ وَبِهِمْ مَنْ رَصَدُوْهُ في نَعِيْمٍ بِالْحُقُوْقْ