مَجْمُوعَةُ رَسَائِلٍ رسالة فقه الدعوة إلى الله ونعوت الداعية البحث الوجيز في نصرة الحق العزيز كلمة حق حيال حدث تحدى به صانعوه شريعة الإسلام وقيم المسلمين الإجابة على ثلاثة أسئلة مهمة رجوت بالإجابة عليها المثوبة ونفع الأمة المقدمة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بِهداه ..... أما بعد: فإنه ليسعدني أن أخرج من الرف إلى الكف مجموعة من الرسائل العلمية المفيدة الَّتِي تَمَّ لِي تدوينها فِي أوقات متباينة، وفِي مقدمتها: "رسالة فقه الدعوة إلى الله ونعوت الداعية" الَّتِي تحدثت فيها عن حكم الدعوة إلى الله، ومكانتها، وشرفها، ومصادرها الأصيلة، وبيان أنَّها توقيفية غاية ووسيلة، وختمتها بالأهم من النعوت الَّتِي ينبغي أن تتوفر في الداعية. ويليها رسالة: "البحث الوجيز في نصرة الحق العزيز" بينت فيها أيضًا أن الرد على أهل الأخطاء وأهل الأهواء والبدع مطلب شرعي، وكم فيه من خير وبر وصلاح، وأنه لا يقوم به على وجه الحقيقة والنصح إلا العلماء الربانيون السائرون على منهج السلف الصالح وهم قلة في كل زمان ومكان، كما ذكرت أمثلة لذلك تدعو الحاجة إلى إيرادها، ثُمَّ ختمت هذه الرسالة باقتراح أيده أولو العلوم النافعة، والبصائر النيرة، والمقاصد الشريفة الحسنة. ثُمَّ يلي هاتين الرسالتين رسالة بعنوان: "كلمة حق حيال حدث تحدى به صانعوه شريعة الإسلام وقيم المسلمين". ثُمَّ: "الإجابة على ثلاثة أسئلة مهمة رجوت بالإجابة عليها المثوبة ونفع الأمة". المؤلف

مجموعة رسائل رسالة فقه الدعوة إلى الله ونعوت الداعية البحث الوجيز في نصرة الحق العزيز كلمة حق حيال حدث تحدى به صانعوه شريعة الإسلام وقيم المسلمين الإجابة على ثلاثة أسئلة مهمة رجوت بالإجابة عليها المثوبة ونفع الأمة المقدمة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه ..... أما بعد: فإنه ليسعدني أن أخرج من الرف إلى الكف مجموعة من الرسائل العلمية المفيدة التي تم لي تدوينها في أوقات متباينة، وفي مقدمتها: "رسالة فقه الدعوة إلى الله ونعوت الداعية" التي تحدثت فيها عن حكم الدعوة إلى الله، ومكانتها، وشرفها، ومصادرها الأصيلة، وبيان أنها توقيفية غاية ووسيلة، وختمتها بالأهم من النعوت التي ينبغي أن تتوفر في الداعية. ويليها رسالة: "البحث الوجيز في نصرة الحق العزيز" بينت فيها أيضا أن الرد على أهل الأخطاء وأهل الأهواء والبدع مطلب شرعي، وكم فيه من خير وبر وصلاح، وأنه لا يقوم به على وجه الحقيقة والنصح إلا العلماء الربانيون السائرون على منهج السلف الصالح وهم قلة في كل زمان ومكان، كما ذكرت أمثلة لذلك تدعو الحاجة إلى إيرادها، ثم ختمت هذه الرسالة باقتراح أيده أولو العلوم النافعة، والبصائر النيرة، والمقاصد الشريفة الحسنة. ثم يلي هاتين الرسالتين رسالة بعنوان: "كلمة حق حيال حدث تحدى به صانعوه شريعة الإسلام وقيم المسلمين". ثم: "الإجابة على ثلاثة أسئلة مهمة رجوت بالإجابة عليها المثوبة ونفع الأمة". المؤلف