- إخراجها حسنة، وقذفها خطيئة، وكفارتها دفنها
- إذا كان أحدكم في الصلاة، فلا يتفلن أمامه، ولا عن يمينه، ولكن عن يساره، أو تحت قدمه
- العبد إذا ظلم فلم ينصر، ولم يكن له من يبصره فرفع طرفه إلى السماء، فدعا ربه عز وجل لباه،
- إياك والالتفات في الصلاة، فإن الالتفات في الصلاة هلكة، فإن كان لا بد ففي التطوع لا في
- في ركوعه: رب لك ركعت، وبك آمنت، رب عليك توكلت، وفي سجوده: رب لك سجدت، وبك آمنت، وأنت ربي،
- في سجوده: سبوح قدوس، رب الملائكة والروح
- لما فرضت علي الصلاة الفريضة، فرضت علي خمسون صلاة في كل يوم وليلة، فأتيت على موسى، فذكر
- إذا غابت الشمس يقسم بالله الذي لا إله إلا هو أن هذه الساعة لوقت هذه الصلاة، ثم يقرأ: {أقم
- يصلون المغرب، ثم ينتضلون
- لن تزال أمتي على الفطرة ما لم ينتظروا بالمغرب طلوع النجم
- لن تزال هذه الأمة على الفطرة ما لم تكن الخلافة ملكا، والصدقة مغرما، والأمانة مغنما، ولم
- وقت الظهر إلى العصر، ووقت العصر إلى المغرب، ووقت المغرب إلى العشاء، ووقت العشاء إلى نصف
- سيكون عليكم أمراء يؤخرون الصلاة عن وقتها، فإذا أخروها عن وقتها فصلوا أنتم لوقتها، واجعلوا
- النوم قبل العشاء، والحديث بعدها
- لا تنامي، فإن هذه الآية نزلت في الذين لا ينامون قبل العشاء الآخرة: {تتجافى جنوبهم عن
- على الفطرة هذا، ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله، قال: بريء هذا من الشرك، قال: أشهد أن
- تستقبل بالغائط القبلة، وقال: شرقوا أو غربوا، قال: فقال أبو أيوب، فقدمنا الشام فوجدنا
- الله عز وجل قد أحسن عليكم الثناء في الطهر، فما تصنعون؟ ، قالوا: نغسل القبل والدبر، قال:
- مرن أزواجكن فليغسلوا عنهم أثر البول والغائط، فإني أستحييهم، وقد رأيت رسول الله صلى الله
من حديث عبد الصمد الطستي
مدة
قراءة الصفحة :
4 دقائق
.
1 - عَنْ أَبَانَ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ جُبَيْرٍ بْنِ نُعَيْمٍ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ: رَأَيْتُهُ فِي عُنُقِهِ مَخْلاةً يَتَّبِعُ الصُّوفَةَ، وَالشَّيْءَ يُخْرِجُهُ مِنَ الْمَسْجِدِ، وَيَقُولُ: يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ، يَقُولُ: §«إِخْرَاجُهَا حَسَنَةٌ، وَقَذْفُهَا خَطِيئَةٌ، وَكَفَّارَتُهَا دَفْنُهَا»