رؤية الله للدارقطني

مدة قراءة الصفحة : 4 دقائق .
§الرُّؤْيَةُ لِلدَّارَقُطْنِيِّ هَذَا كِتَابٌ حَافِلٌ جَمَعْتُ فِيهِ مَا وَرَدَ مِنَ النُّصُوصِ الْوَارِدَةِ فِي كِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى، وَأَحَادِيثِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمُتَعَلِّقَةِ بِرُؤْيَةِ الْبَارِي جَلَّ وَعَلَا، وَبَعْضِ أُمُورِ الْآخِرَةِ