الإبطال لنظرية الخلط بين دين الإسلام وغيره من الأديان

مدة قراءة الصفحة : 4 دقائق .
كما في سفر التكوين. الإصحاح / 19 العدد / 30. * ونسبت اليهود: الزنى إلى نبي الله داود - عليه السلام - فولدت له سليمان - عليه السلام -. كما في سفر صموئيل الثاني. الإصحاح / 11 العدد / 11. * ونسبت النصارى - قبحهم الله - إلى جميع أنبياء بني إسرائيل أنهم سراق ولصوص، كما في شهادة يسوع عليهم. إنجيل يوحنا. الإصحاح / 10 / العدد / 8. * ونسبت النصارى - قبحهم الله - جد سليمان، وداود: فارض، من نسل يهوذا بن يعقوب، من نسل الزنى. كما في: إنجيل متى. الإصحاح / 1 العدد / 10. فهذه أمة الغضب، وهذه أمة التثليث والضلال يرمون جمعا من أنبياء الله ورسله بقبائح الأمور التي تقشعر منها الجلود، وينسبون هذا إلى كتب الله المنزلة: التوراة والإنجيل - وحاشا لله -. إن هذا كفر بالله من جهتين: جهة نسبته إلى الوحي، ومن