من سن في الإسلام سنة حسنة ، فله أجرها ، وأجر من عمل بها بعده ، من غير أن ينقص من أجورهم شيء

إن الشيطان قد أيس أن يَعبده المُصلون في جزيرة العرب، ولكن في التحريش بينهم

إذا جاءك من هذا المال شيء، وأنت غير مُشرِف ولا سائل، فخذه فتموله فإن شئت كله، وإن شئت تصدق به، وما لا، فلا تُتبعه نفسك

مَن سَمَّع سَمَّع الله به، ومن يُرائي يرائي الله به

أشهد أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله لا يَلقى الله بهما عبدٌ غير شاكٍ، فيُحجَب عن الجنة

إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله

إن الله حرم عليكم: عقوق الأمهات، ووأد البنات، ومَنَعَ وهاتِ، وكره لكم: قِيل وقال، وكثرة السؤال، وإضاعة المال

ما ذئبان جائعان أرسلا في غنم بأفسدَ لها من حِرص المرء على المال والشرف لدينه

مَن أحب أن يُبسَط له في رزقه، ويُنسَأ له في أثره، فليصلْ رَحِمه

إن الحلال بين، وإن الحرام بين، وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات، استبرأ لدينه وعِرضه، ومن وقع في الشبهات، وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحِمى يوشك أن يَرتع فيه، ألا وإن لكل مَلِك حِمى، ألا وإن حِمى الله محارمه

اللهم من ولِيَ من أمر أمتي شيئا فشقَّ عليهم فاشقق عليه، ومن ولِيَ من أمر أمتي شيئا فرفق بهم فارفق به

مَن لَقي الله لا يُشرك به شيئا دخلَ الجنة

اللهم إني أعوذ بك من زوال نِعمتك، وتحوُل عافيتك وفُجاءة نِقمتك، وجميع سخطك

السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، أسأل الله لنا ولكم العافية

مَن لَزِم الاستغفار، جعل الله له مِن كل ضيق مخرجا، ومِن كل هَم فرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب

للصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح بفطره، وإذا لقِيَ ربه فرح بصومه

اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن

مَن دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبِعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبِعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا

اللهم اغفر لي جِدي وهزلي، وخطئي وعَمدي، وكل ذلك عندي

الناس معادن كمعادن الذهب والفضة، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا