Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
لا تأتمن على مالك طمَّاعاً، ولا على سرَّك كذاباً، ولا على دينك دجَّالاً، ولا على عقلك مخادعاً، ولا على سلامتك مغامراً، ولا على علمك غبيًّا، ولا على أهدافك ذكيًّا
زينة الدنيا ومتاعها وغرورها وما تجلب من الهم, كل ذلك من صغر العقل في الإيمان
لاحت لي الأزهار كأنها ألفاظ حب رقيقة مغشاة باستعارات ومجازات النسيم حولها كثوب الحسناء على الحسناء، فيه تعبير من لابسته
الإنسان وحده هو التعس الذي يحاول طرد نهايته
لم تكتب السلامة إلا لأهل الإيمان والأمانة
إمارة المؤمنين: هي بقاء مادة النور النبوي في المصباح الذي يضئ للإسلام، بإمداده بالقدر بعد القدر من هذه النفوس المضيئة
( اللهم إنّك عفو تحب العفو فاعفُ عنّا )
لماذا طلب العفو في ليلة القدر ؟
قال الإمام ابن رجب رحمه الله :
( وإنما أمر بسؤال العفو في ليلة القدر ؛ بعد الاجتهاد في الأعمال فيها وفي ليالي العشر :
لأن العارفين يجتهدون في الأعمال ثم لا يرون لأنفسهم عملًا صالحًا ، ولا حالًا ولا مقالًا ؛ فيرجعون إلى سؤال العفو ؛ كحال المذنب المُقَصّر )
من كتاب لطائف المعارف : (٢٠٦)
هل تحيا الألفاظ مع الموت، فيكون بعده للمال معنى وللتراب معنى؟
الحب الإنساني فيه وفاء المحب وتقدير المحبوب
طب التمائم والودع والحجب المكتوبة والتعاويذ المسحورة عدها الإسلام ضربا من الشرك بالله