عنوان الفتوى : متى يلحق التنوين الاسم ومتى لا يلحقه

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

سؤال خاص باللغة العربية: متى نضع التنوين في الاسم ومتى لا نستعمل التنوين؟ وشكراً، وأرجو التوضيح من سيادتكم.

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن التنوين يلحق بالأسماء المعربة إذا لم تكن مضافة أو معرفة بأل، ويحذف التنوين عند الإضافة أو التعريف بأل، ومثال ذلك كلمة الرسول، فإنها تنون عند عدم الإضافة أو التعريف بأل، كما في قوله تعالى: كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولاً مِّنكُمْ..

ويحذف منها التنوين عند الإضافة، كما في قوله تعالى: وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ... ويحذف التنوين منها كذلك عند التعريف بأل، كما في قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ... وقد يلحق التنوين بعض الأسماء المبنية لبيان تنكيرها، كما في اسم الفعل مثل( صه) إذا أريد السكوت عن جميع الكلام.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
هل يصح قول: أعتقد أن فلانا عمل كذا، بقصد الظن؟
تعلم غير العربية بين الاستحباب والوجوب
التحدث بالعامية بين الاستحباب وعدمه
كلمة أهلون جمع أهل
اشتمال القاموس على ترجمات لألفاظ مخالفة للشرع، لا يمنع من استعماله
العمدة في كون لغة آدم عليه السلام السريانية
الفرق بين طلعت الشمس, وأشرقت
هل يصح قول: أعتقد أن فلانا عمل كذا، بقصد الظن؟
تعلم غير العربية بين الاستحباب والوجوب
التحدث بالعامية بين الاستحباب وعدمه
كلمة أهلون جمع أهل
اشتمال القاموس على ترجمات لألفاظ مخالفة للشرع، لا يمنع من استعماله
العمدة في كون لغة آدم عليه السلام السريانية
الفرق بين طلعت الشمس, وأشرقت