عنوان الفتوى : العادة السرية في رمضان أشد تحريما

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: جزاكم الله خيراً، مصيبتي هي: مارست العادة السرية في رمضان، هل أفطرت؟ هل لي من توبة؟ هل يمكنني أن أبلغ ليلة القدر مع هذا الذنب أم انتهى أمري؟ ما مضارها على الفتاة (( تلك العادة السيئة))؟ أقسمت عليكم أن تدعوا لي الله أن يعينني على الإقلاع عنها؟ وجزاكم الله خيراً.

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالعادة السرية محرمة، وهي في رمضان أشد تحريماً، وراجعي الفتويين التاليتين: 31282، 25439. ولمعرفة أضرار العادة السرية وكيفية الإقلاع عنها راجعي الفتوى رقم: 20005، والفتوى رقم: 27918. ونسأل الله تعالى أن يعينك على التخلص من هذه المعصية، وأن يبدلك بها طاعة تقربك إلى الله تعالى وتبعدك عن معاصيه. والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
لا يوجود محتوي حاليا مرتبط مع هذا المحتوي...