عنوان الفتوى : حكم الخواطر التي تشكك في صحة الإسلام

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

أنا صاحبة الفتوى رقم: 2550633 أريد أن أضيف على الفتوى، أنه عندما جاء في نفسي. هل الإسلام صحيح أم لا؟ لم أدافع هذا الأمر في نفسي، ولم أشعر بأنني كرهته لا أعلم لماذا هل لأن عندي وساوس في أمور أخرى؛ لذلك لم ألق له بالا أم لماذا؟ وهذا الأمر يجعلني أشك أن ما حدث معي شك، وليس وسوسة؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: 

فمجرد وقوع تلك الخواطر في قلبك لا أثر له، وإنما يوهمك الشيطان بأنك لم تنفري منها، وهذا خلاف الواقع، وإلا لما سألت عنها، فدعي عنك هذه الوساوس، وتلك الأوهام، واجزمي بأنك على الإسلام والحمد لله، ولا تسمحي للشيطان بأن يفسد عليك دينك، ودنياك باسترسالك مع هذه الوساوس واستغراقك فيها.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
علاج الألم النفسي الحاصل من المشاكل مع أعز الأصدقاء
علاج الخواطر والوساوس المستقرة والعارضة
لا حرج في إخبار الموسوس للطبيب النفسي عن وساوسه
اصطدم بسيارة وهرب ثم وسوس بأن المصدوم توفي
علاج الوساوس في ذات الله جل وعلا
ضابط التفريق بين النطق بقصد وبغير قصد
الواجب تجاه توارد خواطر السوء
علاج الألم النفسي الحاصل من المشاكل مع أعز الأصدقاء
علاج الخواطر والوساوس المستقرة والعارضة
لا حرج في إخبار الموسوس للطبيب النفسي عن وساوسه
اصطدم بسيارة وهرب ثم وسوس بأن المصدوم توفي
علاج الوساوس في ذات الله جل وعلا
ضابط التفريق بين النطق بقصد وبغير قصد
الواجب تجاه توارد خواطر السوء