عنوان الفتوى : مدى صحة الأثر المنسوب لعمر بن الخطاب عن إرخاص الأسعار بترك الشراء

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

ما صحة هذه القصة عن أمير المؤمنين عمر ـ رضي الله عنه ـ جاء الناس إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقالوا: غلا اللحم، فسعره لنا فقال: أرخصوه أنتم، فقالوا: نحن نشتكي غلاء السعر واللحم عند الجزارين ونحن أصحاب الحاجة، فتقول: أرخصوه أنتم؟ فقال: اتركوه لهم.

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فلم نعثر بعد البحث على عزو هذا الأثر لعمر ـ رضي الله عنه ـ وإنما وجدناه في تاريخ دمشق لابن عساكر، وفي البداية والنهاية لابن كثير، والحلية لأبي نعيم، معزوا لإبراهيم بن أدهم أنه قيل له: إن اللحم قد غلا، فقال: أرخصوه: أي لا تشتروه.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
طلب أخوه منه مشاركته في الأرض فاتفق مع آخر سرًّا على إقراضه المال والربح بينهما
من اشترى هاتفًا معيبًا هل يحق له إرجاعه؟
حدود الربح وتفاوته من عميل لآخر
من ترك العمل في إحدى الشركات هل له العمل مع عملائها لحسابه؟
عِلْم المشتري بالعيب في السلعة ورَفْض البائع إعادة المال له
اشترى أحدهم بضاعة فجاء عامله لاستبدالها فهل يُعطى فارق السعر أم يُتصدق به؟
إخبار المشتري بكون البائع زاد في الثمن لأجل المماكسة
طلب أخوه منه مشاركته في الأرض فاتفق مع آخر سرًّا على إقراضه المال والربح بينهما
من اشترى هاتفًا معيبًا هل يحق له إرجاعه؟
حدود الربح وتفاوته من عميل لآخر
من ترك العمل في إحدى الشركات هل له العمل مع عملائها لحسابه؟
عِلْم المشتري بالعيب في السلعة ورَفْض البائع إعادة المال له
اشترى أحدهم بضاعة فجاء عامله لاستبدالها فهل يُعطى فارق السعر أم يُتصدق به؟
إخبار المشتري بكون البائع زاد في الثمن لأجل المماكسة