عنوان الفتوى : الإقامة في بلاد المسلمين أفضل لمن لم يكن بحاجة للعيش ببلد الكفر

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

أنا شاب متزوج ولكن أعيش بعيدا عن زوجتي (في أوروبا)

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فلا يخفى عليك أن الإقامة في بلاد الكفر لا تخلو من مخاطر على المسلم في دينه، فإن لم تكن بك ضرورة حقيقية أو حاجة قريبة من الضرورة للإقامة هنالك فينبغي أن تهاجر من هذا البلد إلى بلدك المسلم أو أي بلد مسلم آخر، فإن لم يمكن ذلك فاستقدم زوجتك واستعينا بالله تعالى واحفظا دينكما بكل حال، ولا شك أن في إقامتك مع زوجتك خيرا كثيرا. وراجع الفتوى رقم 2007.

والله تعالى أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
الهجرة إلى بلاد الكفار إذا تمكن الشخص من إظهار شعائر الدين
الموازنة بين البقاء في بلاد المسلمين والهجرة للغرب
مساكنة الكافر الشاذ والاستعانة به في تخليص المعاملة
شروط السفر لبلاد الكفار للدراسة
الدراسة في بلاد الكفر
من توصيات المجلس الأوربي للإفتاء للجاليات المسلمة
أقام علاقة مع شخص في بلد غربي وتاب ووجد عملا فيه فهل يواصل العمل؟
الهجرة إلى بلاد الكفار إذا تمكن الشخص من إظهار شعائر الدين
الموازنة بين البقاء في بلاد المسلمين والهجرة للغرب
مساكنة الكافر الشاذ والاستعانة به في تخليص المعاملة
شروط السفر لبلاد الكفار للدراسة
الدراسة في بلاد الكفر
من توصيات المجلس الأوربي للإفتاء للجاليات المسلمة
أقام علاقة مع شخص في بلد غربي وتاب ووجد عملا فيه فهل يواصل العمل؟