تغريدات العلماء

الأسرة لا تقوم على سواد عيني المرأة وحمرة خديها، بل على أخلاقها وطباعها

الهموم والغموم إما من أجل تكفير سيئاتك أو أثر من آثار ذنوبك وإعراضك أو لرفع مقامك عند الله ودرجاتك

رسائل الأسحار ريح الجنة توجد من مسيرة خمسمائة عام! فأي خبر يبعث فينا الشوق أكثر من هذا الخبر؟ سيق إلينا هذا الخير كي نشتاق، وحتى لا نطيق صبرا على الفراق؟! فلا نستعظم أي ثمن نبذله في الوصول واللحاق وكيف لا تُبذَل الروح لوصال الحور بأطيب عناق؟! ويحك أما تشتاق؟!

كم من عبقريات مرغتها فى الوحل خصومات خسيسة!!

إن الدين قمة الكمال الإنساني النابت في ربوع القوة والنور والحركة والعزم

ليس من الدين أن يدع المرء زوجته أو بنيه وبناته فى حال قلقة من الاحتياج والضيق

قد كان محمد- عليه الصلاة والسلام- عامر القلب بربه، عميق الحس بعظمته، وكان ذلك أساس علاقته بالعباد ورب العباد

المسلم لا يوالي الكافر، والبرّ لا يوالي الفاجر، فإذا والاه كان دليلًا على نقص إيمانه أو زوال إسلامه، وهذا نوع من الردة نسأل الله العافية!

للمخلصين ثناء الناس، وتقدير التاريخ، وثواب الله وللمخادعين توبيخ التاريخ، ولعنة الله والملائكة والناس أجمعين

الكبائر أربعة في اللسان : شهادة الزور وقذف المحصنات واليمين الغموس والسحر

لا خير في حاكم لا يحكمه دينه، ولا في عاقل لا يسيِّره عقله، ولا عالم لا يهديه علمه، ولا قوي لا يستبدُّ به عدله

هذا القرآن يقلب شخصيتك ومعاييرك وموازينك وحميتك وغيرتك وصيغة علاقتك بالعالم والعلوم والمعارف والتاريخ

يجب أن نحاذر من الإساءة إلى المرضى والاستهانة براحتهم فإن القسوة معهم جُرم غليظ

هناك ميراث من الآخرة للمؤمن، فاليقين بهذا الميراث هو سر الإيمان

قرأ صفحات من القرآن هذا الصباح، فارتوى من عطش وسكن قلبه بعد اضطراب واستأنس من وحشة #افتح_مصحفك

النفس الإنسانية تحب اللهو وتكره الجد، وهذا هو السر في ندرة العظماء وكثرة الماجنين والعابثين

إن السلطة ليست حقوقاً وإنما واجبات، والواجبات تعني التزامات

كل راسخ لا يبتدع أبداً، وإنما يقع الابتداع ممن لم يتمكن من العلم الذي ابتدع فيه؛ فإنما يؤتى الناس من قبل جهالهم الذي يحسبون أنهم علماء

وإنما السعيد من وجد كلمات روحانية إلهية يعش قلبه فيهن

لا يُسمَّى العلم علمًا إذا كان ناشئًا مِن غير دليل، ولقد قال الإمام عليّ رضي الله عنه: «لا تعرف الحق بالرجال، بل اعرف الحق تعرف أهله»